شكر الله لك أخي العكرمي وجعل ذلك في ميزان حسناتك ورفع قدرك
الأمر دين يرضى من رضي ويغضب من غضب الهلالي والحلبي ومن معهم في الشراكه قد سقطوا على رؤسهم ولاكرامة فالذي يتميع في دينه ويتلون تكون نهايته (الفضيحة) والعياذ بالله ونسأل الله السلامة والعافية
وبما أن علمائنا تكلموا فيهم وبينوا ضلالهم فإنه والحالة هذه يجب التحذير منهم ومن يجالسهم
|