منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > الأســــــــــــــــــــــــرة الـمـســــــــــلـــــمــــــــة

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #11  
قديم 07-28-2010, 09:22 PM
إبراهيم زياني إبراهيم زياني غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 401
شكراً: 0
تم شكره 53 مرة في 38 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام جويرية السلفية مشاهدة المشاركة

وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيق صحيح ابن حبان (2551) : "إسناده قوي"

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة : ماهو حال شعيب الارنؤوط الجواب
فشعيب معروف عند الجميع انه مليباري وكثير الطعن في الشيخ الألباني ولا يعتد بقوله أبدا ولا بتحقيقاته وتخريجاته وهذا مثال من أقواله : - هداه الله -

شعيب الأرنؤوط وبشار عواد
تحرير تقريب التهذيب
للحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفي سنة 852هـ
تأليف
الدكتور بشار عواد معروف
والشيخ شعيب الأرنؤوط
الجزء الأول
مؤسسة الرسالة
قال بشار عواد وشعيب الأرناؤوط:

ويتعين علينا قبل بيان منهجنا الذي انتهجناه في عملنا هذا أن نقرر بعض الحقائق والقواعد ، ليكون القارئ العالم على بينة تامة من هذا النهج :
أولاً : النقد الحديثي بين المتقدمين والمتأخرين :

لقد شاع بين الناس أن النقد الحديثي يقوم على الإسناد والنظر فيما قرره النقاد الجهابذة من أحوال الرواة جرحاً أو تعديلاً ، وهو أمر يحتاج إلى دراسة وإيضاح ، فالنقد الحديثي فيما نرى مر بمراحل متعددة :
المرحلة الأولى : وتقوم على نقد المتون ، وعلى أساسها تم الكلام في الرواة جرحاً أو تعديلاً ، وهي مرحلة تمتد من عصر الصحابة حتى نهاية النصف الأول من القرن الثاني الهجري، فقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يرد بعضهم على بعض حينما يستمعون إلى متون الأحاديث المروية ، والأحكام المتصلة بها ، فترد عائشة مثلاً على %
__________________
قال الشيخ ربيع حفظه الله تعالى
ولا يتنقص أهل الحديث وينتقص علومهم إلا جاهل ضال مفتر .
والجرح والتعديل هم أئمته وهم مرجع علماء الأمة فيه من مفسرين وفقهاء وهم الذين تصدوا لأهل البدع فكشفوا عوارهم وبينوا ضلالهم من خوارج وروافض ومعتزلة ومرجئة وقدرية وجبرية وصوفية , ولا يزالون قائمين بهذا الواجب العظيم , ولا يزال باب الجرح والتعديل قائماً ومفتوحاً ما دام هناك أهل حق وأهل باطل وأهل ضلال وأهل هدى , ولا يزال الصراع قائماً بين الطائفة المنصورة ومن خالفها من أهل الضلال ومن خذلها
http://www.m-noor.com/

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 07-28-2010, 09:24 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,364
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

4010 - ( فضل صلاة الليل على صلاة النهار ؛ كفضل صدقة السر على صدقة العلانية ) .
ضعيف
رواه أبو بكر الدينوري في "المجالسة" (27/ 29/ 2) : حدثنا أبو بكر جنيد بن حكيم بن أبي الجنيد قال : حدثنا علي بن ميمون الرقي : حدثنا مخلد بن يزيد ، عن سفيان الثوري ، عن زبيد ، عن مرة ، عن عبد الله مرفوعاً .
ورواه الطبراني (3/ 75/ 2) : حدثنا جعفر بن محمد الفريابي : أخبرنا عمرو بن هشام أبو أمية الحراني : أخبرنا مخلد بن يزيد به .
ورواه أبو نعيم في "الحلية" (4/ 167 و 5/ 36 و 7/ 238) من طرق عن مخلد به . وقال المنذري (1/ 217) :
"إسناده حسن" .
وأقول : هو كذلك ؛ لولا أن الثقات رووه عن الثوري وعن زبيد به موقوفاً على ابن مسعود .
فرواه الطبراني (3/ 21/ 2) من طريق عبد الرزاق عن الثوري ، ومن طريق زائدة عن منصور ؛ كلاهما عن زبيد به موقوفاً على ابن مسعود .
ثم رواه (3/ 35/ 1) من طريق شريك ، عن أبي إسحاق ، عن الأسود ومرة ومسروق قالوا : قال عبد الله به نحوه .
ورواه ابن صاعد في زوائد "الزهد" لابن المبارك (159/ 1من الكواكب 575) من طريق مخلد بن يزيد الحراني قال : حدثنا سفيان الثوري به .
سلسلة الأحاديث الضعيفة - المجلد التاسع
انظر ضعيف الترغيب والترهيب - الجزء الأول تحت رقم 360
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد:

فبارك الله فيك ..

لو يلخص الطالب أو الطالبة كلام الشيخ الألباني ثم يعزو إلى كتاب الشيخ رحمه الله لتمام الفائدة، وكذلك فكتاب المجالسة للدينوري مطبوع وموجود في الشاملة وغيرها

فيقول مثلاً:

رواه أبو بكر الدينوري في "المجالسة"(1 / 598) والطبراني (10 / 179 رقم10382)، وأبو نعيم في "الحلية"(4/ 167) عن عبد الله بن مسعود مرفوعاً، وضعفه الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة(رقم4010) مرفوعاً، وصححه موقوفاً على عبدالله بن مسعود رضي الله عنه.

فهذا يكفي للتدريب ..


أما طريقة بحث الأسانيد والحكم عليها فهذا يأتي في مرحلة متقدمة إن شاء الله...

والله الموفق
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 07-29-2010, 12:07 AM
أم الرميصاء السلفية أم الرميصاء السلفية غير متواجد حالياً
طالبة في معهد البيضـاء العلميـة -وفقها الله-
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 152
شكراً: 0
تم شكره 33 مرة في 18 مشاركة
افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين من قبلكم ، وقربة إلى ربكم ، ومكفرة للسيئات ، ومنهاة عن الإثم } رواه الترمذي في كتاب الدعاء من جامعه وابن أبي الدنيا في التهجد وابن خزيمة في صحيحه والحاكم كلهم من رواية عبد الله بن صالح كاتب الليث ، وقال الحاكم : على شرط البخاري . قلت : وكاتب الليث مختلف فيه ، كان ابن معين يوثقه . وقال النسائي ليس بثقة . وقال أبو حاتم : سمعت ابن معين يقول : أقل أحواله أن يكون قرأ هذه الكتب على الليث وأجازها له . قال : وسمعت أحمد بن حنبل يقول : كان أول أمره متماسكا ثم فسد بآخره . وقال عبد الملك بن شعيب : ثقة مأمون . وقال أبو حاتم : صدوق أمين ما علمت ، وقال ابن عدي : هو عندي مستقيم الحديث إلا أنه يقع في أسانيده ومتونه غلط ولا يعتمد ، وقد روى عنه البخاري في صحيحه ، والله أعلم .

وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم ، ومقربة لكم إلى ربكم ، ومكفرة للسيئات ، ومنهاة عن الإثم ، ومطردة للداء عن الجسد } رواه الطبراني في الكبير ، والترمذي في الدعوات من جامعه .

ففي هذا الحديث أن قيام الليل يوجب صحة الجسد ويطرد عنه الداء .

من كتاب غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب{ مطلب في التهجد وما ورد في فضله }

-------------------------------------------

حديث : ( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وهو قربة إلى ربكم ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الإثم ) . رواه الحاكم وصححه ) . ص 111 حسن . اخرجه الحاكم ( 1 / 308 ) وعنه البيهقي ( 2 / 502 ) وابن عدي في ( الكامل ) ( ق 220 / 1 ) من طريق عبد الله بن صالح حدثني معاوية بن صالح عن ثور بن يزيد ( وقال ابن عدي : ربيعة بن يزيد ) عنه أبي إدريس الخولاني عن أبي أمامة الباهلي عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) . وقال ابن عدي : ( عبد الله بن صالح هو عندي مستقيم الحديث إلا أنه يقع في حديثه : في أسانيده ومتونه غلط ولا يتعمد الكذب ) . وأما الحاكم فقال : ( صحيح على شرط البخاري ) . قلت : ووافقه الذهبي وذا من عجائبه فإن معلوية بن صالح لم يخرج له البخاري والذهبي نفسه يقرر ذلك في ترجمته من ( الميزان ) ويقول : ( وهو ممن احتج به مسلم دون البخاري وترى الحاكم يروي في مستدركه أحاديثه ويقول : هذا على شرط البخاري فيهم في ذلك ويكور ) ! وهذا ما وقع فيه الذهبي نفسه في تلخيصه فسبحان من لا ينسى . ثم إن عبد الله بن صالح وإن كان أخرج له البخاري ففيه ضعف كما يشير إليه كلام ابن عدي المتقدم وقال الحافظ في ( التقريب ) : ( صدوق كثير الغلط ثبت في كتابه وكانت فيه غفلة ) . قلت : فمثله يستشهد به ولا يحتج به وقد خولف فقد أخرج البيهقي من طريق مكي بن إبراهيم ثنا أبو عبد الله خالد بن أبي خالد عن يزيد بن ربيعة عن أبي إدريس الخولاني عن بلال بن رباح عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) به نحوه وزاد في أخره : ( ومطردة للداء عن الجسد ) . ورجاله ثقات غير خالد هذا فلم أعرفه ولم يتكلم عليه الذهبي في * إرواء الغليل {ج 2 من ص 201 إلى ص 300 }( المهذب ) ( 1 / 94 / 1 ) بشئ ! وغير يزيد بن ربيعة وهو الرحبي الدمشقي وهو ضعيف وقد قلبه بعض الضعفاء فقال ( ربيعة بن يزيد ) وهذا ثقة ! أخرجه الترمذي ( 2 / 272 ) وابن نصر في ( قيام الليل ) ( ص 18 ) وابن أبي الدنيا في ( التهجد ) ( 1 / 30 / 2 ) والبيهقي وابن عساكر في ( تاريخ دمشق ) ( 5 / 61 / 1 ) عن بكر بن خنيس عن محمد القرشي عن ربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني به . وقال الترمذي : ( حديث غريب لا نعرفه من حديث بلال إلا من هذا الوجه ولا يصح من قبل إسناده سمعت محمد بن إسماعيل ( هو البخاري ) يقول : محمد القرشي هو محمد بن سعيد الشامي وهو محمد بن أبي قيس وهو محمد بن حسان وقد ترك حديثه وقد روى هذا الحديث معاوية بن صالح عن ربيعة بن يزيد عن أبي إدريس الخولاني عن أبي أمامة عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) . وهذا أصح من حديث أبي إدريس عن بلال ) . قلت : وهو كما قال فإن الشامي هذا هو المصلوب في الزندقة وأما الطريق الأخرى فليس فيها منهم كما سبق بيانه . وله شاهد من حديث سلمان مرفوعا به وفيه الزيادة : ( ومطردة للداء عن الجسد ) . أخرجه ابن عدي ( 233 / 2 ) وابن عساكر ( 15 / 140 / 2 ) من طريقين عن الوليد بن مسلم أخبرني عبد الرحمن بن سليمان بن أبي الجون العنسي عن الأعمش عن أبي العلاء العنزي عن سلمان به . وقال ابن عدي : ( وابن أبي الجون عامة أحاديثه مستقيمة وفي بعضها بعض الإنكار وأرجو أنه لا بأس به ) . قلت : وفي ( التقريب ) : ( صدوق يخطئ ) . وبقية رجاله ثقات غير أبي العلاء العنزي . قال الذهبي : ( لا أعرفه ).
قلت : ولعله أبو العلاء الشامي الذي روى عن أبي أمامة وعنه أصبغ بن زيد الوراق . قال الحافظ في ( التقريب ) : ( مجهول ) . قلت : ويتلخص مما سبق أن الحديث حسن دون الزيادة لأنها لم تأت من طريقين يصلح أن يقوي أحدهما الآخر . بخلاف أصل الحديث فقد جاء عن أبى أمامة وقد صححه من سبق ذكرهم ويأتي وقال الحافظ العراقي في ( تخريج الإحياء ) ( 1 / 321 ) : ( رواه الطبراني في الكبير والبيهقي بسند حسن ) . وعزاه المنذري في ( الترغيب ) ( 1 / 216 ) للترمذي في كتاب الدعاء من جامعه وابن أبي الدنيا في التهجد وابن خزيمة في صحيحه . وفي هذا نظر فإن الترمذي إنما أخرجه معلقا وابن أبي الدنيا من حديث بلال كما تقدم وحديث بلال عزاه السيوطي في ( الجامع الكبير ) ( 2 / 73 / 2 ) لأحمد أيضا والحاكم وابن السني وأبي نعيم في ( الطب ) وعزوه لأحمد خطأ وللحاكم محتمل . والله أعلم . وحديث سلمان عزاه لابن السني وأبي نعيم أيضا وهو شاهد لا بأس به لحديث أبي أمامة . والله أعلم .
إرواء الغليل الجزء الثاني للشيخ الألباني رحمه الله
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 07-29-2010, 06:08 AM
أم إسحاق أم إسحاق غير متواجد حالياً
طالبة في معهد البيضـاء العلميـة -وفقها الله-
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 179
شكراً: 16
تم شكره 12 مرة في 8 مشاركة
افتراضي

السلام عليكم و رجمة الله و بركاته,

و يروى من حديث عطية عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إن الله يضحك إلى ثلاثة نفر ، رجل قام من جوف الليل فأحسن الطهور فصلى ، و رجل نام و هو ساجد ، و رجل في كتيبة منهزمة فهو على فرس جواد لو شاء أن يذهب لذهب ،

لم أجده في مرويات عطية لكني وجدت مؤاخذات على عطية و كلام عن طعن في مروياته لسبب معين لكن مروياته معتمدة في التفسير,و الله أعلم, نبهونا يا شيخ ان كان ما وجدته غير صحيح,

و خرجه ابن ماجة من رواية مجالد عن أبي الوداك عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إن الله ليضحك إلى ثلاثة : الصف في الصلاة ، و الرجل يصلي في جوف الليل ، و الرجل يقاتل أراه قال : خلف الكتيبة

ذكره ابن ماجة في سننه (الحديث رقم 200-باب 13 فيما أنكرت الجهيمة-) : حَدَّثنَا أَبُو كريب، مُحَمَّد بْن العلاء. حَدَّثنَا عَبْد اللَّه بْن إسماعيل، عَنْ مجالد، عَنْ أَبِي الوداك، عَنْ أَبِي سَعِيْد الخدري؛ قَالَ:
- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((أَن اللَّه ليضحك إِلَى ثلاثة: للصف فِيْ الصلاة، وللرجل يصلى فِيْ جوف الليل، وللرجل يقاتل "أراه قَالَ" خلف الكتيبة)).
فِيْ الْزَوَائِدِ: فِيْ إِسْنَادُهُ مقال.

أورده الشيخ الألباني في ضعيف الجامع (الصفحة أو الرقم 1656) و خلاصة حكمه أنه ضعيف و ذلك بلفظ: إن الله ليضحك إلى ثلاثة : الصف في الصلاة ، و الرجل يصلي في جوف الليل ، و الرجل يقاتل خلف الكتيبة.
__________________
إعرف الحق تعرف رجاله ...
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 07-31-2010, 10:15 AM
سالكة سبيل السلف سالكة سبيل السلف غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,225
شكراً: 20
تم شكره 157 مرة في 107 مشاركة
افتراضي

قال النبي صلى الله عليه و سلم : أفضل القيام قيام داود كان ينام نصف الليل يقوم ثلثه ، و ينام سدسه ،
اورده شيخ الاسلام بن تيمية في كتابه مختصر منهاج السنة و النيسابوري في تفسيره عن البخاري (4/161) و (2/50) ومسلم (2/816) وغيرهما


و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا سمع الصارخ يقوم للصلاة و الصارخ : الديك ، و هو يصيح وسط الليل .
لم أجد له مصدرا الكتاب نفسه أي لطائف المعارف



و خرج النسائي عن أبي ذر قال : سألت النبي صلى الله عليه و سلم : أي الليل خير ؟ قال : جوفه .
خرجه النسائي (4) في " الكبرى " ( 4216 ) . من حديث أبي ذر قال : سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - أي الليل خير ؟ قال : (( خير الليل جوفه ))


و خرج الإمام أحمد عن أبي ذر قال : سألت النبي صلى الله عليه و سلم : أي قيام الليل أفضل ؟ قال : جوف الليل الغابر أو نصف الليل و قليل فاعله .


خرجه الإمام أحمد ) في " مسنده " 5/179 من حديث أبي مسلم قال : قلت لأبي ذر : أي قيام الليل أفضل ؟ قال : سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - كما سألتني ، فقال :
(( جوف الليل الغابر ، أو نصف الليل ، وقليل فاعله )) .

وأخرجه : البخاري في " التاريخ الكبير " 2/36 ( 1635 ) ثم ساقه مرسلا ، وظاهر صنيعه أنه أعله بالإرسال .

وأخرجه : النسائي في " الكبرى " ( 1308 ) ، وابن حبان ( 2564 ) ، والبيهقي 3/4 ، وإسناده ضعيف المهاجر أبو خالد قال عنه أبو حاتم : (( لين الحديث ليس بذاك ، وليس
بالمتقن ، يكتب حديثه )) ؛ لكن للحديث شواهد تقويه .
(6) أي : الباقي .




خرجه الترمذي ((1)) والنسائي ((2)) من حديث أبي أمامة ، قال : قيل : يا رسول الله ، أي الدعاء أسمع ؟ قال : (( جوف الليل الآخر ، ودبر الصلوات المكتوبات )) .
وخرجه ابن أبي الدنيا ((3)) ، ولفظه : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : أي
الصلاة أفضل ؟ قال : (( جوف الليل الأوسط )) ، قال : قال أي الدعاء أسمع ؟
: (( دبر المكتوبات ))


و خرج ابن أبي الدنيا من حديث أبي أمامة أن رجلاً قال : يا رسول الله أي الصلاة أفضل ؟ قال : جوف الليل الأوسط ، قال : أي الدعاء أسمع ؟ قال : دبر المكتوبات ، و خرجه الترمذي و النسائي و لفظهما : أنه سأله أي الدعاء أسمع ؟ قال : جوف الليل الأخير ، و دبر الصلوات المكتوبات . أورده الحافظ بن حجر في كتابه *فتح الباري* و النيسابوري في تفسيره و الإمام النووي في كتابه * رياض الصالحين* و ابن الأثير في كتابه *جامع الأصول من أحاديث الرسول* ثم الإمام الشوكاني في كتابه *نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار شرح منتقى الأخبار* و الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في كتابه صحيح الترغيب والترهيب وقال حديث حسن ...
و أورده الترمذي في سننه قال هذا حديث حسن
وقد روي عن أبي ذر و ابن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال جوف الليل الآخر الدعاء فيه أفضل أو أرجى أو نحو هذا
قال الشيخ الألباني : حسن
و في جامع العلوم والحكم - ابن رجب الحنبلي
و كذلك عبدالله بن يوسف أبو محمد الحنفي الزيلعي في كتابه نصب الراية لأحاديث الهداية



و خرج الترمذي من حديث عمرو بن عنبسة سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول : أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل ، فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن .

ورد في كتاب جامع العلوم والحكم بشرح خمسين حديثا من جوامع الكلم لمصنفه ابن رجب الحنبلي ،
وخرجه الترمذي في " جامعه " ( 3579 ) .
و الامام أحمد في في " مسنده " 4/112 و385 .
وأخرجه : النسائي 1/279 وفي " الكبرى " ، له ( 1544 ) ، وابن خزيمة ( 1147 ) ، والطحاوي في " شرح معاني الآثار " 1/37 و352 ، والحاكم 1/309 .
وأخرجه : ابن سعد في " الطبقات " 4/164 – 165 ، وعبد بن حميد ( 300 )
وأخرجه : أبو نعيم في " الحلية " 5/154 .
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 08-03-2010, 04:05 PM
إبراهيم زياني إبراهيم زياني غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 401
شكراً: 0
تم شكره 53 مرة في 38 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالكة سبيل السلف مشاهدة المشاركة

و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا سمع الصارخ يقوم للصلاة و الصارخ : الديك ، و هو يصيح وسط الليل .
لم أجد له مصدرا الكتاب نفسه أي لطائف المعارف
.
بارك الله فيكم : هذا حكم الحديث الذي لم تجدي له مصدر : قلت لعائشة : أي الأعمال أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : الدائم ، قلت : فأي الليل كان يقوم ؟ قالت : إذا سمع الصارخ
الراوي: مسروق المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 1615
خلاصة حكم المحدث: صحيح
سألت عائشة عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالت : كان يحب الدائم . قال قلت : أي حين كان يصلي ؟ فقالت : كان إذا سمع الصارخ ، قام فصلى .
الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 741
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفقك الله
__________________
قال الشيخ ربيع حفظه الله تعالى
ولا يتنقص أهل الحديث وينتقص علومهم إلا جاهل ضال مفتر .
والجرح والتعديل هم أئمته وهم مرجع علماء الأمة فيه من مفسرين وفقهاء وهم الذين تصدوا لأهل البدع فكشفوا عوارهم وبينوا ضلالهم من خوارج وروافض ومعتزلة ومرجئة وقدرية وجبرية وصوفية , ولا يزالون قائمين بهذا الواجب العظيم , ولا يزال باب الجرح والتعديل قائماً ومفتوحاً ما دام هناك أهل حق وأهل باطل وأهل ضلال وأهل هدى , ولا يزال الصراع قائماً بين الطائفة المنصورة ومن خالفها من أهل الضلال ومن خذلها
http://www.m-noor.com/

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 08-09-2010, 03:52 PM
إبراهيم زياني إبراهيم زياني غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 401
شكراً: 0
تم شكره 53 مرة في 38 مشاركة
افتراضي

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرفع للمراجعة والتنبيه فالأخوات .............
لرفع الهمة
__________________
قال الشيخ ربيع حفظه الله تعالى
ولا يتنقص أهل الحديث وينتقص علومهم إلا جاهل ضال مفتر .
والجرح والتعديل هم أئمته وهم مرجع علماء الأمة فيه من مفسرين وفقهاء وهم الذين تصدوا لأهل البدع فكشفوا عوارهم وبينوا ضلالهم من خوارج وروافض ومعتزلة ومرجئة وقدرية وجبرية وصوفية , ولا يزالون قائمين بهذا الواجب العظيم , ولا يزال باب الجرح والتعديل قائماً ومفتوحاً ما دام هناك أهل حق وأهل باطل وأهل ضلال وأهل هدى , ولا يزال الصراع قائماً بين الطائفة المنصورة ومن خالفها من أهل الضلال ومن خذلها
http://www.m-noor.com/

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 08-10-2010, 10:05 PM
أم شعيب أم شعيب غير متواجد حالياً
طالبة في معهد البيضـاء العلميـة -وفقها الله-
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 99
شكراً: 33
تم شكره 21 مرة في 10 مشاركة
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيكم جميعا


و يروى أن داود عليه السلام قال : يا رب أي وقت أقوم لك ؟ قال : لا تقم أول الليل و لا آخره ، و لكن قم وسط الليل حتى تخلوا بي و أخلو بك ، و ارفع إلي حوائجك .

[ذكره ابن مفلح المقدسي في "المبدع شرح المقنع" ص246/الجزء 2, و لفظه: ’ويروى أن داود عليه السلام، قال: يا رب أي وقت أقوم لك ؟ قال: لا تقم أول الليل ولا آخره، ولكن وسط الليل، حتى تخلو بي وأخلو بك’]

[و ذكره أبي حامد الغزالي في "إحياء علوم الدين و معه تخريج الحافظ العراقي" ص 178/الجزء 2 , و لفظه: ’وقال داود صلى الله عليه وسلم إلهي إني أحب أن أتعبد لك فأي وقت أفضل فأوحى الله تعالى إليه يا داود لا تقم أول الليل ولا آخره فإن من قام أوله نام آخره ومن قام آخره لم يقم أوله ولكن قم وسط الليل حتى تخلو بي وأخلو بك وارفع إلى حوائجك’]

و الله أعلم

***[لعل ما ذكرته خطاء, فأعتذر مقدما]***

التعديل الأخير تم بواسطة أم شعيب ; 08-11-2010 الساعة 10:55 AM
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 08-28-2010, 01:41 PM
أم شعيب أم شعيب غير متواجد حالياً
طالبة في معهد البيضـاء العلميـة -وفقها الله-
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 99
شكراً: 33
تم شكره 21 مرة في 10 مشاركة
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

و في الأثر المشهور : كذب من ادعى محبتي فإذا جنه الليل نام عني ، أليس كل محب يحب خلوة حبيبه فها أنا ذا مطلع على أحبابي إذا جنهم الليل ، جعلت أبصارهم في قلوبهم فخاطبوني على المشاهدة ، و كلموني على حضوري ، غداً أقر أعين أحبابي في جناني .

الليل لي ولأحبابي أحادثهم قد اصطفيتهم كي يسمعوا و يعوا
لهم قلوب بأسراري بها ملئت على ودادي و إرشادي لهم طبعوا
سروا فما وهنوا عجزاً و لا ضعفوا و واصلوا حبل تقريبي فما انقطعوا

ما عند المحبين ألذ من أوقات الخلوة بمناجاة محبوبهم هو شفاء قلوبهم و نهاية مطلوبهم .

كتمت اسم الحبيب من العباد و رددت الصبابة في فؤادي
فيا شوقاً إلى بلد خلي لعلى اسم من أهوى أنادي

كان داود الطائي يقول في الليل : همك عطل علي الهموم ، و حالف بيني و بين السهاد و شوقي إلى النظر إليك أوثق مني اللذات ، و حال بيني و بين الشهوات .

و كان عتبة الغلام يقول في مناجاته بالليل : إن تعذبني فإني لك محب ، و إن ترحمني فإني لك محب.

لو أنك أبصرت أهل الهوى إذا غارت الأنجم الطلع
فهذا ينوح على ذنبه و هذا يصلي و ذا يركع

من لم يشاركهم في هواهم و يذوق حلاوة نجواهم ، لم يدر ما الذي أبكاهم ، من لم يشاهد جمال يوسف لم يدر ما الذي آلم قلب يعقوب .

من لم يبت و الحب حشو فؤاده لم يدر كيف تفتت الأكباد

كان أبو سليمان يقول : أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم ، و لولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا ، وسط الليل للمحبين للخلوة بمناجاة حبيبهم ، و السحر للمذنبين للإستغفار من ذنوبهم ، فوسط الليل خاص لخلوة الخواص ، و السحر عام لرفع قصص الجميع و بروز التواقيع لأهلها بقضاء الحوائج ، فمن عجز عن مسابقة المحبين في ميدان مضمارهم ، فلا يعجز عن مشاركة المذنبين في استغفارهم و اعتذارهم ، صحائف التائبين خدودهم ، و مدادهم دموعهم .

قال بعضهم : إذا بكى الخائفون فقد كاتبوا الله بدموعهم ، رسائل الأسحار تحمل و لا يدري بها الفلك ، و أجوبتها ترد إلى الأسرار و لا يعلم بها الملك .

صحائفنا إشارتنا و أكثر رسلنا الحرق
لأن الكتب قد تقرأ بغير الدمع لا تثق

لا تزال القصص تستعرض و يوقع بقضاء حوائج أهلها إلى أن يطلع الفجر ، ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول : هل من تائب فأتوب عليه ، هل من مستغفر فأغفر له هل من داع فأجيب دعوته إلى أن ينفجر الفجر [ "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، يقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ."
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1145
خلاصة حكم المحدث:
[صحيح] ]


، فلذلك كانوا يفضلون صلاة آخر الليل على أوله .

نحن الذين إذا أتانا سائل نوليه إحساناً و حسن تكرم
و نقول في الأسحار هل من تائب مستغفر لينال خير المغنم

الغنيمة تقسم على كل من حضر الوقعة فيعطي منها الرجالة و الأجراء و الغلمان مع الأمراء و الأبطال و الشجعان و الفرسان فما يطلع فجر الأجر إلا و قد حاز القوم الغنيمة و فازوا بالفخر و حمدوا عند الصباح السرى ، و ما عند أهل الغفلة و النوم خبر مما جرى .

كان بعض الصالحين يقوم الليل فإذا كان السحر نادى بأعلى صوته يا أيها الركب المعرسون أكل هذا الليل ترقدون ، ألا تقومون فترحلون ، فإذا سمع الناس صوته و ثبوا من فرشهم فيسمع من هنا باك ، و من هنا داع ، و من هنا نال ، و من هنا متوضىء فإذا طلع الفجر نادى بأعلى صوته عند الصباح يحمد القوم السرى

يا نفس قومي فقد نام الورى إن تصنعي الخير فذو العرش يرى
و أنت يا عين دعي عنك الكرى عند الصباح يحمد القوم السرى

يا قوام الليل اشفعوا في النوام ، يا أحياء القلوب ترحموا على الأموات .

قيل لابن مسعود رضي الله عنه : ما نستطيع قيام الليل ؟ قال : أقعدتكم ذنوبكم .

و قيل للحسن : قد أعجزنا قيام الليل ؟ قال : قيدتكم خطاياكم .

و قال الفضيل بن عياض : إذا لم تقدر على قيام الليل و صيام النهار فاعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك .

قال الحسن : إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل .

قال بعض السلف : أذنبت ذنباً فحرمت به قيام الليل ستة أشهر .

ما يؤهل الملوك للخلوة بهم إلا من أخلص في ودهم و معاملتهم ، فأما من كان من أهل المخالفة فلا يؤهلونه .

في بعض الآثار : إن جبريل عليه السلام ينادي كل ليلة أقم فلاناً و أنم فلاناً . قام بعض الصالحين في ليلة باردة و عليه ثياب رثة فضربه البرد فبكى فهتف به هاتف أقمناك و أنمناهم ثم تبكي علينا .

يا حسنهم و الليل قد جنهم و نورهم يفوق نور الأنجم
ترنمــوا بالذكـــر في ليلهم فعيشهم قد طـاب في الترنم
قلوبهم للذكــر قد تفرغــت دموعهم كلـــؤلـــؤ منظـــم
أسحارهم بهم لهم قد أشرقت و خلع الغفران خير القسم

الليل منهل يرده أهل الإرادة كلهم ، و يختلفون فيما يردون و يريدون قد علم كل أناس مشربهم ، فالمحب يتنعم بمناجاة محبوبه ، و الخائف يتضرع لطلب العفو و يبكي على ذنوبه ، و الراجي يلح في سؤال مطلوبه ، و الغافل المسكين أحسن الله عزاءه في حرمانه ، و فوات نصيبه .


قال النبي صلى الله عليه و سلم لعبد الله بن عمرو رضي الله عنهما : لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل
["قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا عبد الله ، لا تكن مثل فلان ، كان يقوم الليل فترك قيام الليل" . الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1152خلاصة حكم المحدث: [أورده في صحيحه] وقال : قال هشام: حدثنا ابن أبي العشرين قال: حدثنا الأوزاعي قال: حدثنا يحيى عن عمر بن الحكم بن ثوبان قال: حدثني أبو سلمة بهذا مثله. وتابعه عمرو بن أبي سلمة عن الأوزاعي]
["يا عبدالله ! لا تكن بمثل فلان . كان يقوم الليل فترك قيام الليل"
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1159خلاصة حكم المحدث: صحيح]
[ و أورده الألباني في الجامع الصغير /13905/0- عن ابن عمرو و لفظه : " يا عبد الله ! لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل" و قال الشيخ الألباني : صحيح , و أنظرحديث رقم 7945في صحيح الجامع .
-و في مشكاة المصابح/حديث 1234- و لفظه : " عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل "-متفق عليه
-و في صحيح ابن ماجه/حديث رقم 1096- : "عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل "-صحيح /صحيح الترغيب 641: و أخرجه البخاري و مسلم
-و في سنن النسائي/حديث رقم 1763- : "أخبرنا سويد بن نصر قال حدثنا عبد الله عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن عبد الله بن عمرو قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل قال "- قال الشيخ الألباني : صحيح
-و كذالك في صحيح الترغيب و الترهيب/حديث رقم 636- : "وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل"-صحيح]

***[أعتذر إن أخطأت]***

التعديل الأخير تم بواسطة أم شعيب ; 08-30-2010 الساعة 12:34 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:55 PM.


powered by vbulletin