منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر قلعة السنة دماج عافاها الله، وكشف تلبيسات الحجوري وحزبه الخائن

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-16-2014, 02:20 PM
أبو عثمان زين الدين الباتني أبو عثمان زين الدين الباتني غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 365
شكراً: 0
تم شكره 26 مرة في 25 مشاركة
افتراضي كلمة الشيخ محمد الإمام حول تهجير الإخوة من دماج ألقاها البارحة ليلة الخميس 15 ربيع الاول.

كلمة الشيخ محمد الإمام حول تهجير الإخوة من دماج ألقاها البارحة ليلة الخميس 15 ربيع الاول.
http://www.sh-emam.com/download_sound.php?id=10721
وهذا التفريغ :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وعلى آله وصحبه أما بعد :هنا كلمة عن خروج الإخوة من دماج :
تعلمون أن الله عز وجل يبتلي المؤمنين بما يبتليهم به وهو أرحم بهم من أنفسهم ، ولله تعالى حكم بالغة فيما يجريه على العباد وفيما يبتلي به عباده المؤمنين ، فمن ابتلي ببلاء فصبرواحتسب كان له من الأجر عند الله ما لا يحيط بذلك علما إلا الله فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء )) ، كلما كان الابتلاء أعظم كان الجزاء والثواب أكثر وأفضل ، وهذا إذا وجد الصبر والاحتساب عند الله سبحانه وتعالى ، وإخواننا قد صبروا صبرا عظيما ، صبروا على الحصار الغاشم ، وكذلك أيضا على القنص والضرب إلى غير ذلك .فهذا في حق من احتسب كما سمعت الأجر من الله عظيم قال الله :(( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )).ونحن نقول نسأل الله أن يعظم لهم الأجر والمثوبة .
أيضا إخوانهم في كل مكان انشغلوا بهم ويتألمون لما يجري عليهم ويدعون لهم ويتعاونون معهم وهذا أمر معلوم والحمد لله ربالعالمين .
هؤلاء أيضا يؤجرون على ما هو حاصل منهم ولهم ، على ما هو حاصل من تألم وتوجع وكذا ، وكذلك ما قاموا به من تعاون أيضا الأجر من الله سبحانه وتعالى ، فكلنا يبتغي الأجر من رب العالمين سبحانه وتعالى .
بعد هذا الصبر الذي سمعتموه حصل الرؤية واختيار الخروج من دماج ، وهذا الرأي والاختيار للخروج بالنسبة لي أنا أراه نصرا ، ولماذا نصرا ؟
قال الله تعالى في كتابه الكريم في شأن نوح عليه السلام :((ونصرنه من القوم الذين كذبوا بـآياتنا )).
قال المفسرون : ((نصرنه)) بمعنى نجيناه ، النصر يأتي بمعنى الغلبة ،وكذلك يأتي بمعنى النجاة من مؤاذاة المؤذين واعتداء المعتدين ، فهذا الخروج يعتبر نجاة ، نجاة مما حصل من شدة الحصار والضرب والقنص الذي فيه المؤاذاة العظيمة جدا والتي قد تؤدي إلى يعني ما هو أعظم ن هذا، فالخروج هذا فيه نجاة ، وكذلك أيضا البقاء هناك على تلك الحال يعني صار أمر الدعوة شبه معطل ، ما بقي القدرة على مواصلة الدعوة إلى الله ونشرها والتعليم للخير بين الناس إلى غير ذلك .
كذلك أيضا حصل انشغال عن طلب العلم على الوجه يعني النافع ، فتلك المواذاة التي حصلت وما حصل من أمور أدت أيضا إلى تقلص طلب العلم فالبقاء هناك ما بقي له ما بقيت الأمور المقصودة من البقاء متحققة ، والخروج يرجى أن يتحقق فيه ما يتحقق من الخير .
فكما سمعتم اختيار الخروج يعد رأيا سديدا ورأيا رشيدا ، وأيضا نوصي أن الشخص إذا خرج وأن الخارجين إذا الحمد لله بقي الاهتمام ابالدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، إن هذا سيسبب خيرا كثيرا ، وهذا هو المقصود من أننا نتعلم، نتعلم لنواصل في التعلم ، لنواصل في الدعوة إلى الله ، فإن ضيق على شخص في مكان بحيث صار الأمر لا يصلح البقاء فيه فله أن ينتقل إلى مكان آخر وعند الله من الفرج والمخرج وعند الله من التيسير وعند الله من الفتح من فتح القلوب وعند الله يعني التسهيل تسهيل الأمور بقدر ما يعلم الله صدق الشخص وإخلاصه ورغبته في نشر الخير بين الناس واستعمال الضوابط الشرعية ، فكما سمعت هذا الخروج لا يعد هزيمة كما قد يقال ، وإن كان قد حصل في الفعل المؤاذاة ، لكن المؤاذاة هذه إنما جاءت اعتداءا، وإلا طلاب العلم يطلبون العلم في مكان هم حول العلم والحمد لله كما سمعتم الشأن كل الشأن الاهتمام والمواصلة في الخير .
والذي هو مدرك للأمور وأبعادها وللمؤامرات وما تخفيه فإنه لا يرتضي أبدا في الوقت الراهن أنه يكون قد قطع شوطا في الخير يتعلم ثم يترك وبسبب الفتن وكذا يحصل من الكسل والملل ، أو من التعقب من الناس والشعور بكذا ، هذه ابتلاءات ، يبتلي الله العبد ليعلم الله صدقه وصبره وإخلاصه وثباته ...الخ .
فقد حصل من الصبر العظيم من قبل الإخوة جزاهم الله خيرا ما حصل ، فندعو إلى أن الشخص يحافظ على الخير الذي قد أعطاه الله عز وجل ، وكون الشخص أوذي في مكان انتقل إلى مكان فتح الله عليه بما فتح يحمد الله ، يعني انظر هذا أحد قادة الكفار يقول : ضربة لا تقتلني لا تزيدني إلا قوة .
المؤمن الفاهم للأمور والأحوال لا يجعل ما يجري من الفتن كقاطع له عن الخير وعن المواصلة له وكأن لم يكن شيء ، كأن لم يكنت سعى بالخير ولا بذل فيه ولا صبر ولا ولا ..الخ .
بل المطلوب المثابرة على ما فيه إرضاء الله سبحانه وتعالى ، وبعضهم ربما يفتح الله عليه في مكان ما ، في مجتمع ما ، ويتحقق من الخير على يديه ومن الدعوة ما لم يكن في الحسبان .
غاية ما في الأمر أننا بحاجة إلى الإخلاص والصدق مع الله واستعمال الحكمة في الدعوة إلى الله عز وجل رجاء في النجاح ، رجاء في حصول النجاح بإذن الله رب العالمين سبحانه وتعالى .
فنعتبر أن الخروج أيضا من المحافظة على الدعوة وأن البقاء هناك على تلك الحال صارت المحافظة غير متحققة ، صارت المحافظة على الدعوة غير متحققة .
هذ يعني أمور يعني تدل على أن ما يعني حصل من تقرير من اختيار الخروج ومن الخروج نفسه أن هذا بحمد الله فيه خير ، وإن كان هناك أشخاص لهم سياسات أخرى وينظرون إلى هذه الأشياء بمناظير سياسية ، صح نعرف هذه النظرات السياسية ، نعرفها ونعرف يعني بعض الحيل ونعرف المؤامر الحاصلة سواء عليهم أو علينا ، هذه معروفة عندنا بحمد لله رب العالمين ، وإن كان بعض..... لا يدرك هذه الأشياء ، لكن بالنسبة للمشايخ ومن يتلقى عنهم في هذه القضايا يرجع إليهم ويسألهم وفهم يعلمون أن هذه مؤامرات ، ما حصل من الحصار ومن الاعتداء ناتج عن مؤامرات ، وما حصل كذلك أيضا من أمور يعني أيضا من هذا الباب ، لكن الذي يعمل مع الله فإن الله عز وجل سيكفيه شر الأعداء قال الله ....(( والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا )).
فنحن نعلم جيدا أن المؤامرة كبيرة على العباد ،على البلاد ، على الدولة ، على الشعب ، على القبائل ، على أهل السنة على وجه الخصوص ، هذا حاصل لا نجهله ، بل لنا مؤلفات بحمد الله في هذا المجال ليعرف من كان لا يعرف أننا لسنا غافلين عما يكاد ويمكر بنا .
وعلى كل كما سمعتم الاستعانة بالله مطلوبة ، واللجوء إلى الله مطلوب ، والتوكل على الله مطلوب ، والتسليم لله في قضائه وقدره مطلوب ، لأن هذه الأمور جرت بقضاء وقدرمن الله عز وجل ، لو شاء الله أن هذه ما تحصل ما حصلت .
إذن..........أن هذه مؤامرات الخ ووو ، نعلم أن هذه أمور قضاها الله وقدرها ، فيكون عندنا من هذا الباب التسليم لله عز وجل في قضائه وقدره ، ولا نغفل عن هذا .
فنسأل الله عز وجل أن ييسر لإخواننا بالخير حيثما كانوا ، فكما سمعتم نحن نكن لهم الحب والخير والدعاء مبذول لهم،والتعاون معهم حسب القدرة وإن كانت جهودنا ضئيلة لكن ينفع الله بها بح الله رب العالمين .
فنسأل الله عز وجل أن يسهل لهم أمرهم وأن يصلح لهم حالهم وأن يجبر كسرهم ولا حول ولا قوة إلا بالله وأن يعافي مرضاهم .
نسأل الله أن يعافي مرضاهم .
ملاحظة : بعض الكلمات غير مفهومة عندي .
تفريغ : أبو عثمان .
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:34 AM.


powered by vbulletin