منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-31-2014, 03:06 PM
أبو عبد الله رشيد السلفي أبو عبد الله رشيد السلفي غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 53
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 4 مشاركة
افتراضي أيها المميعة... هذه مواقِفُنا؛ فأين مواقِفُكم؟!

أيها المميعة... هذه مواقِفُنا؛ فأين مواقِفُكم؟!

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدِّين؛ أما بعد:

فقد استغل أهل التمييع من حزب علي الحلبي العنيد ما صدر من بعض المشايخ النبلاء - من كلام مردود سواء كان في حق الإمامين ابن باز والألباني رحمهما الله أو في حق الإمام ابن عثيمين رحمه الله - في تصفية حساباتهم مع هؤلاء المشايخ الفضلاء ومن يحبهم ويحترمهم من السلفيين، فطاروا فرحاً بهذه السقطات وشنَّعوا وشغَّبوا، ومقصودهم ليس الدفاع عن هؤلاء الأئمة الكبار!، وإنما مقصودهم الانتقاص والسخرية والطعن في العالم الذي زكَّاه هؤلاء الأئمة، وكانوا يقدرون جهوده وجهاده، ويؤيدون ردوده ومواقفه.

ولو كان هؤلاء المميعة صادقين في دعواهم الدفاع عن الأئمة الثلاثة وقاصدين الذبَّ عنهم لكانوا على سيرتهم وطريقتهم من المخالفين؛ دعاة المظاهرات والحزبية والعمل السياسي، وكانوا أيضاً على موقفهم وثنائهم من العلامة الشيخ ربيع حفظه الله، ولكنهم قلبوا ظهر المجن - رأساً على عقب - لدعوة الأئمة، فأصبحوا من المجادلين عن دعاة الفتنة والخروج، وطاعنين في الشيخ ربيع وغيره من مشايخ السلفيين.

ولم يكف هؤلاء الرد على المتكلِّم بهذا الكلام المردود - فهذا لا يشفي غيظهم! - حتى تعدَّوا على من لا ذنب له في ذلك من قريب ولا بعيد!، والله تعالى يقول: ((وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى)).

والحمد لله الذي أخزى هؤلاء المميعة وكشف كذبهم وسوَّد وجوههم وردَّ كيدهم إلى نحورهم بما قام به مشايخ السلفيين من براءة واعتذار وعدم رضى واستغفار؛ سواء ما كان من شيخنا العلامة ربيع حفظه الله من عدم رضاه من كلام ولده، أو ما كان من الشيخين الفاضلين محمد بن ربيع وأحمد بازمول وفقهما الله من براءة واعتذار واستغفار، فجزاهم الله خيراً على هذه المواقف المشرِّفة التي تدل على صدقهم وتجردهم للحق، وتدل على عدم قصدهم لمثل تلك الكلمات، وأنها خرجت من غير تأمل ونظر في دلالتها ولازمها، وأنهم قصدوا شيئاً آخر غير الطعن في الأئمة، ولكنهم أخطأوا، فغفر الله لهما وبارك فيهما، والرجوع إلى الحق والصواب خيرٌ من التمادي في الباطل والخطأ، ومكانتهما محفوظة في نفوس السلفيين، بل ومحبتهما زادت في قلوب المحبين.

والعجيب أنَّ أهل التمييع كانوا قبل أيام يطالبون السلفيين ومشايخهم بموقف معلن من هذه الأخطاء، فلما جاءت هذه المواقف التي لا محاباة فيها ولا مجاملة لقريب أو موافق، وجاءت هذه البراءة وهذا الاعتذار والاستغفار من هذه الكلمات، أصبحوا اليوم يشنعون ويشغبون على السلفيين من طريق آخر:

لماذا تأخرت هذه المواقف؟!
ولماذا لا تبدِّعون أصحاب هذه الكلمات؟!
هذا التراجع لا يقبل!
وهذه البراءة مشكوك فيها!
وهذا الاعتذار أو الاستغفار غير صادق!
وهذا الموقف المشرِّف وعدم الرضى لم يكن من باب الدفاع عن الأئمة!
ولا حول ولا قوة إلا بالله.

وكأنَّ العلماء لم يصبروا يوماً على ضلالات وطعونات مشايخهم؟!
أو كأنَّ المشايخ حكموا بتبديع مشايخهم من أول كلمة صدرت منهم؟!
أو كأنَّ التشكيك في التوبة ورد الاعتذار وعدم تصديق التراجع أصبح منهجاً جديداً لهم؟!

ألم يعلم هؤلاء الأغمار سفهاء الأحلام أنَّ مشايخنا صبروا وصبَّروا طلابهم سنين طوال على ضلالات وطعونات مشايخهم من باب مناصحتهم ودعوتهم للرجوع عن ذلك؟!
فهل يحاسبوننا على صبر أيام قلائل؟!
أم يريدون أن يربوا الشباب السلفي أن يتقدَّم بين يدي العلماء في مثل هذه المسائل والحالات؟!

ثم ألم يعلموا أنَّ مشايخنا لم يبدِّعوا مشايخهم حتى انقطع الرجاء فيهم والأمل برجوعهم مع ظهور ضلالات أخرى تدل على إصرارهم وغيهم وجدالهم بالباطل؟!
فهل يطالبوننا بتبديع مشايخ صدرت منهم كلمات لا تنبغي رجعوا عنها واستغفروا وأعلنوا براءتهم واعتذارهم بلا مراء ولا مماطلة ولا مراوغة؟!

ثم ألم يطالبوا السلفيين بالاعتذار والبراءة من هذه الكلمات؟!
فلماذا يرفضون التوبة ويشككون في الاعتذار والبراءة؟!
ولماذا يصوِّرون مواقف السلفيين المشرِّفة على غير حقيقتها وظاهرها؟!

أم هو غلو وشدة وغلظة وحدادية مع السلفيين المجاهدين الصادقين، وتلميع وتمييع وترقيع وتضييع مع دعاة المظاهرات والديمقراطية والحزبية والعمل السياسي والطاعنين في الصحابة ودعاة وحدة الأديان وأخوة الأديان والتقريب بين الطوائف وأولياء الشيطان؟!
أم هو مجرد التلبيس والبهتان؟!
أو التشغيب والهذيان؟!
قاتل الله أهل الجهل والعدوان.

وما دام أنَّ هؤلاء المميعة ادَّعوا في هذه الأيام أنَّ مقصودهم من هذه الردود هو الذبُّ عن الأئمة الثلاثة زعموا!، إذن فليكن لهم موقف واضح معلن - كما كان للسلفيين هذه المواقف المشرِّفة المشرقة - من طعونات شيخهم الحلبي في هؤلاء الأئمة والعلماء والمشايخ الذين طعن فيهم جملة؛ لأنهم لم يوافقوه على دعوته الجديدة ومواقفه المشينة:

الطعن الأول

كتب الحلبي بعد رجوعه من العمرة مقالاً بعنوان [رسالتي إلى/في=الدكتور ربيع؛ أُقَدّمها مِن الآن-قبل ليلة النّصف مِن شعبان-..لعله..لعله!] قال فيه مخاطباً الشيخ ربيعاً حفظه الله:
((وأما من لا يَزالُ لائذاً بك - أو ساكتاً عنك - من غير هذا الصنف العالي؛ فهو أحد ثلاثة لا غير:
*خائفٌ مِن لسانِك وتحذيرك!
* طامعٌ بشيء من إرث (لوائك) وبلائك عاجلاً أو آجلاً؛ لا فرْق!!.
*مخدوعٌ بتاريخك؛ غيرَ متيقّظٍ لِما انتهى إليه حالُك!)).
أقول:
إذن:
الساكت عن الشيخ ربيع حفظه الله:
إما خائف من لسانه!
أو طامع في إرث لوائه!
أو مخدوع مغفَّل!

مَنْ هؤلاء؟!

اللجنة الدائمة!، الشيخ صالح الفوزان حفظه الله!، الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله!، الشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله!، الشيخ صالح السحيمي حفظه الله!، وباقي العلماء والمشايخ وطلبة العلم السلفيين في بلاد الحرمين واليمن والجزائر والشام والعراق ومصر وغيرها من البلدان.

ولم يبق إلا:
الذين تكلَّموا في الشيخ ربيع وحذَّروا منه!

مَنْ هؤلاء؟!

رؤوس المبتدعة من الإخوانيين والسروريين والحزبيين والتكفيريين والقطبيين والحداديين والمميعيين!، وما أكثرهم؟ لا كثرهم الله.
و:
معهم تلك البطانة المجرمة الآثمة!
و:
معهم الطابور المخذِّل من أهل التخليط والتخبط!
فهنيئاً للحلبي بهؤلاء!

وإذا كانت أوصاف الحلبي هذه في مَنْ سكت عن الشيخ ربيع ولم يتكلَّم فيه؛ فماذا سيقول الحلبي فيمن أثنى على الشيخ ربيع حفظه الله من أهل العلم وشهد له بالفضل والعلم والسنة؟!

أليس هذا طعناً في كلِّ من لم يتكلَّم في الشيخ ربيع فضلاً عمن أثنى عليه وشهد له بالخير؟!

فهل تراجع الحلبي عن هذا؟

بل أكَّد شيخكم هذا في مقاله [نُصْح الـمُسترشِد،ومعونة الـمترِّدد؛ في نقض منهج (الغُلاة)- مِن مُتهوِّرٍ ومُتَلِّدد] الذي نقل فيه كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ((لولا ما أوجبه الله نصيحةً للخَلْق ببيان الحقّ : لَـمَا كان إلى بيانِ كلام هذا وأمثاله حاجةٌ!، ولكنَّ كثيراً من الناس يأخذون الكلامَ الذي لا يعلمون ما اشتَمَلَ عليه مِن الباطل, فيقتدون بما فيه - اعتقاداً وعملاً-, و يَدْعُون الناسَ إلى ذلك، وقد يرى بعضُ المؤمنين ما في ذلك من الخطأ والضلال!، لكنْ يَهَابُ رَدَّهُ:
إمّا خوفاً أن يكونَ حقاً لا يجوز ردُّه!.
وإمّا عجزاً عن الحُجّة والبيان!.
وإمّا خوفاً مِن المنتصِرين له!.
فيجبُ نُصْحُ المسترشِد, ومعونةُ الـمُستنجِد، ووعظُ المتهوِّر والمتلدِّد))

فعقَّب عليه الحلبي قائلاً:
((قلتُ: وفي ضمن كلامه رحمه الله - وهو واضحٌ جليٌّ لا يحتمل شكاً ولا تشكيكاً - كما هو دأب الغُلاة فيما لا يُعجبُهم – فوائدُ جمّةٌ تنقُض منهجَ الغلوِّ –القائمَ على الغلوِّ (!) في سوء الظن!-من جذره!، ومن ذلك: الجوابُ عن سؤال يُطرحُ- ويتكرّرُ -كثيراً-: "لماذا لا يتكلم في التحذير من هؤلاء-أو الرد عليهم-مع كِبَر شرِّهم ! وظُهور خطرهم!-بعضُ العلماء-أو الفضلاء-؟!"!)).

وخلاصة قول الحلبي هذا:
أنَّ العلماء أو الأفاضل الذين سكتوا ولم يتكلَّموا في خطر هؤلاء الغلاة وشرهم وأعيانهم كما يزعم لا يخرجون عن أحد هذه الأوصاف:
1- إما أنهم جاهلون بالحق!
2- وإما أنهم عاجزون عن بيانه بالحجة!
3- وإما أنهم خائفون من المخالفين لهم!

فأين موقفكم أيها المميعة من طعن شيخكم هذا؟!

الطعن الثاني

علَّق شيخكم علي الحلبي في مقال بعنوان [من يوثَّق لنا هذا الخبر؟ اعتذار الشيخ الألباني عن قوله عن الشيخ ربيع- فيه شدة]، قائلاً: ((قال شيخنا الإمام - رحمه الله - في «سلسلة الأحاديث الضعيفة» (11/283)-ما نصّه-: «... ومن المؤسف حقاً؛ أن ترى جلَّ العلماء الذين لقيتهم في مكة والمدينة ليس عندهم رحابة صدر في البحث، بل هم يريدون أن يفرضوا آراءهم على من يباحثهم فرضاً، سواء اقتنعوا بذلك أم لا، ثم هم يقولون عن أنفسهم: إنهم سلفيون، أو سنيون، أو مِن أهل الحديث!».
قلتُ: وهذه الكلمة الغالية كافية في نقض جذور مذهب الإلزام عند الغلاة ومتعصبتهم!، {فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ}؟!)) انتهى كلام الحلبي وتعليقه.

أقول:
إذا كانت كلمة الشيخ الألباني رحمه الله هذه كافية في نقض جذور مذهب الإلزام عند الغلاة ومتعصبتهم كما يقرر الحلبي، فهذا يعني أنَّ العلماء المشار إليهم (وهم جل علماء مكة والمدينة!) أحق بهذه الأوصاف (وهي الغلو والتعصب والإلزام الفاسد) من العلماء الذين يقصدهم الحلبي في كلامه هذا؟! لأنَّ الكلام في (جل علماء مكة والمدينة) هو أصالة وأصلاً، وفي ما يقصدهم الحلبي تبعاً وفرعاً!.
فهل جلُّ علماء مكة والمدينة من الغلاة والمتعصبة؟!
أين موقفكم من طعن شيخكم؟!

الطعن الثالث

قال علي الحلبي في مقاله [مشروع (السلام عليك أيها النبي صلى الله عليه وسلم : مِن أضخم مشاريع العصر- العلمية، التعليمية، الدعوية -]: ((وهنا مَكْمَنُ أكثر اللَّبْس عند أغلبِ مَن عارض!، فما وُصف بأنه (آثار) - وهو الجزء الأقلّ جداً من المشروع كما سيأتي-: إنْ هو إلا (نماذج تقريبيّة)، و(وسائل توضيحيّة) لا غير!، وسائرُ مَن تكلَّم في هذا (المشروعِ) - ذمّاً ونقداً - لم يُعايِنْهُ، أو لم تُشرَح له حقيقةُ صورته!)).
وقال فيه أيضاً: ((وَصْفُ هذا (المشروع)بـأنه: (خطير!)، أو: (مؤيِّد للصوفية!)، أو: (مزار وثني!) - أو..أو-: أوصافٌ بعيدةٌ عن (الواقع العلميّ والعمليّ) له جداً!، وما قيل: مِن أن التحذيرَ من هذا (المشروع) قائمٌ على كونِه (قد) يَؤُولُ وسيلةً مِن وسائل الشرك!، أو يفتحُ أبواباً إلى الشرك – عملاً بقاعدة (سدّ الذرائع)-؛ فهو غيرُ مُسَلَّم)).

فأقول لأنصار الحلبي - ممن بقي عنده مسكة من عقل وقليل من الإنصاف -:
أنشدكم بالله؛ ألا يعد هذا طعناً في هؤلاء العلماء المعارضين بأنهم يفتون من غير معرفة بالواقع العملي؟!
ماذا تعني كلمة (سائر من تكلَّم في هذا المشروع)؟!
أي: لا استثناء!
إذن سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ!
الشيخ صالح الفوزان!
الشيخ صالح اللحيدان!
الشيخ عبد المحسن العباد!
الشيخ عبد العزيز الراجحي!
فيدخل في طعن الحلبي كل هؤلاء العلماء حفظهم الله جميعاً!
بل:
وغيرهم ممن اكتفى بفتاوى إخوانه من أهل العلم هؤلاء!
ألا يعد هذا طعناً بأنهم يجهلون الواقع؟!
يعني لم يعرف حقيقة وواقع هذا المشروع إلا الحلبي، فأي تجهيل للعلماء بعد هذا؟!

ولما تكاثرت الردود من داخل منتديات الحلبي أظهر عناده وجداله بالباطل وإصراره عليه في مقال جديد بعده وسماه [(سوط) الترهيب والإرهاب ليس له علينا سبيل!!، ولن يُخضعَنا إلا (صوت) الحق والدليل...].

فهل شيخكم يرجع عن باطله؟!
وهل يعتذر عن طعوناته في أهل العلم؟!
إذن أين موقفكم - وقد طال الصبر معكم! – من طعونات شيخكم هذه؟!

هذه محنتكم يا أتباع الحلبي:
فليكن لكم موقف مشرِّف إن كنتم صادقين؟!
ولتكن مواقف السلفيين لكم درساً ومثلاً؟!
هذه مواقفنا... فأين مواقفكم؟!

والله الموفِّق

كتبه
أبو معاذ رائد آل طاهر
ليلة الاثنين 27 رجب 1435 هـ

المصدر من هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:36 PM.


powered by vbulletin