الموضوع الذي نقلته لصاحبه خالد بن محمد الغرباني والذي حذر منه الشيخ أبي مالك الرياشي حفظه الله :
فالحجاورة عند أن عجز الحجوري عن الدفاع عن نفسه وعجز واكتوى عدة مكاوي من حسام لجأ إلى أصحابه الشرذمة أولئك من أمثال السفيه الضايع محمد السِّوَري وخالد الغرباني الذي هو يعتبر مجسوسا بالدعوة السلفية فخالد الغرباني وغيره كمثل بولس أنا لا أقول كافر هو مسلم فاجر لكنه ذاك يقول بولس دخل في دين النصارى قصد الإفساد فيه، وكذلك عبد الله بن سبأ اليهودي دخل في دين المسلمين بقصد إفلاس المسلمين، وكذلك خالد الغرباني المجرم دخل في دعوة الحجوري، أنا لا أقول في الدعوة السلفية، الدعوة السلفية بريئة منه، إنما دخل في دعوة الحجوري وبدأ به لإفساد الدعوة السلفية ويتترس بيحي الحجوري فهو يحارب الدعوة السلفية ويشن عليها حربا شعواء تحت مضلة يحي المتهتك، الغبي، الذي ما عرف أنه استخدمته الجواسيس وأذناب الحزبيين لما عجزوا عن الفتك بالدعوة السلفية في عهد شيخنا مقبل بن هادي الوادعي، وما وجدوا جالا، وجاء هذا الغبي، المغفل، يحي الأحمق، فوجدوه محبا لنفسه، مغرورا بنفسه، فوجدوا فرصة أقام الحزبيون وأعداء الدعوة السلفية بإرسال من أمثال يحي ومن أمثال خالد الغرباني .." اهـ
المصدر: بيان حال حسام بن أحمد العدني المشرف على شبكة منابر سبل الهدى
الرابط :
http://m-sobolalhoda.net/salafi/showthread.php?t=2952
للتذكير : الموضوع كذلك منقول من شبكة العلوم الخلفية البدعية
هداك الله سفيان ان كنت جاهلا امر هذه الشبكة البدعية