منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-16-2017, 03:11 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,369
شكراً: 2
تم شكره 272 مرة في 212 مشاركة
افتراضي نصيحة للأخ ناصر بن علي الأخضر الليبي وفقه الله

نصيحة للأخ ناصر علي الليبي وفقه الله

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد اطلعت على ما كتبه الأخ ناصر علي بعنوان: (لامحاباة في الدين)، فوجدته أخطأ فيه عدة أخطاء، ولم يوفق فيما كتبه.

1- قال وفقه الله: [إلى الإخوة السلفيين خاصة، وإلى جميع القراء عامة،
فإنني أبرأ إلى الله، من كل من حذّٙر منه علماء السنة، في هذا الزمان خاصة، وبيّٙنوا حاله.
ولا أقبل منه صداقة، ولا صحبة، لا على الشبكة ولا على غيرها]،

التعليق:

هذا كلام عام، والسياق يدل على أنك تقصد العتيبي كما سيأتي، وهذه فيه عدة مغالطات:

المغالطة الأولى: أن علماء السنة لم يحذروا من العتيبي، بل هذه دعوى كان يطلقها أهل الفتن والتشغيب مثل عبدالله صلفيق يموه بها على الشباب السلفي، رغم كلام شيخنا الشيخ ربيع حفظه الله، وإنهائه للفتنة، واليوم أنت تكرر نفس عبارتهم الباطلة.

المغالطة الثانية: إن كان مقصودك بالعلماء أنه عام أريد به الخصوص فهذا لا أنكره، فالشيخ عبيد كان قد حذر وتكلم، ثم نصحه الشيخ ربيع فسكت وانتهى عن الكلام في العتيبي، ولا نعلم تراجعا من الشيخ عبيد حفظه الله عن هذا السكوت.

وأما الشيخ ربيع حفظه الله فمعروف عنه إنهاؤه للفتنة، ولكن لما كنت في ليبيا اشتغل أهل الفتن من الجماعة التي تشيع عن الشيخ مقبل رحمه الله أنه طردك من دماج، في الفتنة، وقلبوا الوقائع، وكذبوا وافتروا، وكان لـ (ع.ه.ط.م) دور في الفتنة والكذب على الشيخ ربيع حفظه الله، والتحريش بيني وبين الشيخ حفظه الله.

وجراء هذا التحريش صدرت من الشيخ ربيع حفظه الله عبارات كثيرة غير صحيحة في مجالس خاصة، فراسلت الشيخ حفظه الله وأنا في ليبيا وبينت له الحقائق، واستلمها من ولدي زيد، فتبين له بعض تلك الأكاذيب ومنها أن الشيخ ربيعا حفظه الله كان يظن أن الشيخ حسن بن عبدالوهاب البنا لم يعمل مداخلة في الدورة، ويظن أني أنا من أشعت هذا!!!!!!!!!

فتبين للشيخ ربيع أنهم كذبوا عليه في ذلك.

ومن تلك الأكاذيب التي بينت للشيخ حقيقتها أن المجرم (ع.ه.ط,م) افترى علي أني أقول: إن الشيخ ربيعا أذن لي في الدورات في ليبيا!!!

وهذا فجور من ذلك المجرم، فأنا بحمد الله لم يكن ضمن برنامجي في ليبيا إقامة الدورات، بل كانت النية زيارة المشير، وعمل محاضرات للعساكر، فكان من طلب المشير خليفة حفتر إقامة الخطب والمحاضرات بالمساجد، فاستجاب الإخوة لطلبه ونسقوا الدورات، وكان التنسيق بين إدارة الأوقاف، وبين الإخوة في سلوق ثم في إجدابيا..

وهكذا اشتغل المجرم (ع.ه.ط,م) بنقل الأكاذيب والافتراءات على عند الشيخ ربيع حفظه الله، وقد بينت جميع تلك الأكاذيب للشيخ عبر رسالة وأنا في ليبيا، ثم لما رجعت أرسلت له عدة رسائل بالخصوص، والأمر الآن إلى خير.


المغالطة الثالثة: هب أن الشيخ ربيعا والشيخ عبيدا حذرا مني، وخالفهما غيرهما من علماء السنة، ولم يقبلا هذا التحذير، فما هو واجب السلفي أيها الأخضر؟

هل يقلد؟ أم يتبع الدليل ويأخذ به؟

منهج السلف واضح، وإن خالفته سيقصم الله ظهرك كما قصم ظهر هاني بن بريك و(ع.ح.ب.م)، والبقية من أهل التحريش في الفتن في طريقهم للقصم إن شاء الله.



المغالطة الرابعة: هذه البراءة التي تبرأتها من أخيك السلفي هل بنيتها على حجة ودليل تقابل بها ربك يوم الدين، أم مبنية على التقليد والتبعية العمياء؟

إن كان عندك أدلة واضحة لا تقبل التأويل فتفضل.




2- قال ناصر الأخضر وفقه الله للصواب: [ولا أقبل منه نقل كلامي ومنشوراتي، في مجلسه وصفحته.]

وقال: [ولا أسمح لك بنقل شيء من مقالاتي في مجالسك وعبر صفحاتك،وأبرأ إلى الله من ذلك]



التعليق

كلامك إن كان حقا وصواباً فلا وجه للمنع من نشره، لا سيما أنه منشور وقد انفلت منك ولم تعد تمسك بزمامه شرعا وعقلاً إلا بالتوبة منه بعد تبينك بطلانه.

وإن كان كلامك من الكذب والافتراء فيجب عليك التوبة منه، وسأنشر توبتك حينها.


وقضية طلب الإذن في نشر المنشور من المحدثات، ولا يحق لك ذلك، ولم يكن من منهج السلف طلب الإذن برواية المسموع من أفواه الشيوخ، ولا طلب الإذن بنقل ونسخ كتاب منشور ومتداول لغرض غير البيع والشراء.

إذا كان مقالك خصصتني به في مجلس خاص فلك الحق في ذلك، أما وقد نشرته أنت على الملأ فلا يحق لك المطالبة بعدم نشره إلا إذا تبت منه فسأنشر توبتك وأحذف مقالك.

أما غير ذلك فلا .


3- قال ناصر الأخضر هداه الله للصواب: [وقد نصحتك أيها العتيبي أصلحك الله عبر الخاص، بالتوبة، والإستغفار، ولزوم الصمت، والإصلاح،
خاصة بينك وبين العلامة ربيع حفظه الله، وقلت لك عبر الخاص: لا محاباة في الدين.
والقول ما قاله العلامة ربيع، فضربتَ بهذا النصحِ عرضَ الحائط، وأبيتَ إلا الخوض من جديد، وإثارة الفوضى، وسلوك التلبيس والتدليس.
وقلت لك:
حذار أن تسلك مسلك الحلبي وغيره.
فوالله ما أراك إلا في بداية الطريق،
فحذار من مسالك أهل البدع والأهواء،
حذار حذار.
ولتعلم أنت وسائر القراء،
أنني على قول الرببع -وقد ذكرت هذا سابقا-
وأنني على التحذير منك، ومن سلوكك،
إلى أن تتوب إلى الله،
وتخرج مما فعلتَ وتفعلُ،]


التعليق


أولا: كلامك كله مبني على التقليد المحض الذي لا يرجع فيه إلى كتاب ولا سنة ولا منهج السلف الصالح، لا سيما وأنت طالب علم ولست عاميا مقلداً.

ومن العجيب أنك كنت في موقفك من كلام الشيخ عبيد الجابري حفظه الله موقف المقلد الجاهل.

أما علمت عبارة السلف: (لا يقلد إلا عصبي أو غبي) ؟!!

نعم العامي الجاهل واجبه التقليد كما قال تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.

أما أنت فمخالف للمنهج السلفي في الماضي والحاضر فيما يتعلق بتركك اتباع الدليل، والركون إلى التقليد، والتشهي في ذلك.


فوالله إني على مر السنوات، وخلال مسيرتي العلمية، ومنذ أن صرت طالب علم أميز وأفهم الأدلة، وارتفعت عن مرتبة العوام المقلدين وأنا إذا تكلم عالم في شخص سلفي بشيء فيه جرح أني أبحث عن الأدلة، وأقف مع الحق.

ثانياً: شيخنا الشيخ ربيع حفظه الله من معلوم منهجه أنه لا يتكلم في الشخص إلا بعد التتبع، والأدلة، ومعظم من تكلم فيهم الشيخ ربيع أصاب الحق فيهم، لكنه بشر، يخطئ ويصيب وسأضرب مثلين مع ندرة الأمثلة .

الأول -في الجرح-: كان الشيخ ربيع حفظه الله يقول عن طالب إندونيسي معروف إنه مدسوس، وكان يتهمه بأنه إخواني، ثم بعد فترة مدحه وأثنى عليه، وما زال يثني عليه حتى اللحظة، مع أن الشخص هو الشخص، ولم يتغير، ولكن الأخبار التي كانت تصل تغيرت، فتغير الحكم.

وهذا الشخص بعض كبار المشايخ ما زال يحذر منه ولا يقبله لأمور كثيرة. والمقصود هنا المثال.

الثاني -في التعديل- : كان الشيخ ربيع حفظه الله يزكي هشاما العارف، وقد بينت للشيخ ربيع ضلال هشام العارف، وأنه حدادي رجل سوء، وكان الشيخ محسنا ظنه به، ثم دارت الأيام وتبين للشيخ ربيع صواب كلامي، وأصبح هشام العارف يطعن في الشيخ ربيع وفي الشيخ الفوزان وفي غيرهما، وسلك منهج الحدادية الخلّص.


وفي موضوعي خاصة تكلم الشيخ حفظه الله بأشياء نقلها من يثق بهم ثم تبين له أنها أكاذيب فسكت عنها، ولكن ما زالت أمور يظنها صوابا وهي خاطئة وأكاذيب من أولئك المجرمين ومنهم صاحبك الذي دبجت فيه المقالات يا أخضر.


ثالثاً: منهج الحلبي مبني على الأكاذيب واللف والدوران والوجوه المتعددة، ويقرر عقائد فاسدة واضحة، بحيث إن السلفي لا يحتاج إلى نقل كذابين نقولات خفية أو تهم لا حقيقة لها، بل تدينه كتاباته وصوتياته بكل وضوح.


فليست القضية خفية، ولا مبنية على تركيب التهم واختراعها، ولا يتهرب السلفي من مواجهة أصحاب الحلبي بأباطيله، رغم أن أصحاب الحلبي أصحاب جدال وخصومات وتلبيسات، غير أن السلفيين لا يتهربون من الرد عليهم وعلى أباطيلهم ومواجهتهم بها.

أما معي فإنهم يتهربون تهربا عجيباً، وما حصلت مواجهة إلا خصمتهم لكونهم بلا حجة، حتى لما أراد الشيخ ربيع حفظه الله أن يصلح بيني وبين بعض الطلبة بالمدينة ومنهم صاحبك الذي دبجت فيه المقالات إذا به يتصل بي عصرا قبل موعد لقاء الصلح في منزل الشيخ ربيع عشاء، ويشترط علي شروطاً، الشرط الأول أن يكون الصلح سرياً، ولا ينشر!! والخلاصة أن المقصود الأعظم كان عدم المناقشة، وإنما مجرد صلح فيه مصافحة ومعانقة وتبسم، وردم الماضي ويتضمن الماضي المردوم عدم نشر كلام الشيخ عبيد الجابري في العتيبي.

فوالله الذي لا إله إلا هو إن جميع الطاعنين اليوم في أسامة العتيبي لا يقوون على مواجهتي بالدليل والبرهان، وإنما يقوى على الرد علي من خلف الشاشات أهل التلبيس والكذب والافتراء ممن يعيش بين كنف الرافضة أو ممن يستغل الفوضى الموجودة في الساحة اليوم.

فطعونات من يتكلم في أسامة العتيبي: إما نقول كاذبة آثمة، وتركيبات وأباطيل، أو تهويلات لأخطاء لا يقدح في الواقع فيها عند أهل السنة خلافا للحدادية والخوارج.

ولعلمك فالحلبيون ضد المشير خليفة حفتر، وهم من أنصار فجار ليبيا.

والذين يعادون أسامة العتيبي وينقلون عنه الأكاذيب فيهم شبه من الحلبيين الذين يتهمون الناس بالأباطيل، ويعادون السلفيين لوقوفهم مع المشير والجيش الليبي ضد الخوارج.


فأحذرك أن تسلك مسلك الحلبيين في نصرة فجار ليبيا، وإشاعة الأكاذيب، والتقليد الأعمى.



3- قال وفقه الله للحق والهدى: [وأكون سعيدا جدًا بتوبتك، وبيانك، والرجوع إلى البيضاء النقية.....]


التعليق:


التوبة عبادة وقربة إلى الله، وليست عبثا وأمرا سياسيا أخدع به ربي، وأخدع به نفسي، وأخدع به السلفيين.


فلا يمكن أبدا أن أتوب من الحق ومما يرضي الله .

ولا يمكن أن أتوب من ذنوب غيري وأخطائهم.

ولا يمكن أن أتوب توبة سياسية أخدع بها الناس وأغضب بها ربي عز وجل.


وما أنا عليه من الدعوة للمنهج السلفي، ونصرة المشير والسلفيين ضد الخوارج، وبيان حال أهل البدع والأهواء، وأهل التشغيب والفتن مما أتقرب به إلى الله.

وإني أحتسب في مقالاتي وجه الله وأرجو أن تحقق عدة أمور:

أولاً: تثبيت السلفيين الصادقين، وتبشيرهم أن الحق منصور ولو بعد حين.

ثانياً: أن المنهج السلفي منهج الدليل واتباع الحجة والبرهان، مع احترام العلماء السلفيين وإكرامهم وإنزالهم منازلهم.

ثالثاً: أن عدم الأخذ بقول عالم سلفي لكونه خالف الصواب ليس من الطعن في العلماء خلافا للمنهج الجديد عند المشغبين المتحزبين.

رابعاً: نصرة العلماء والمشايخ الفضلاء ببيان الحق، ومحاولة كشف من يندس بين السلفيين ويظهر بمظهار الناصح وهو فاضح ومتربص بالعلماء، وكشف حال أهل التحريش وضرب المشايخ بعضهم ببعض.

فنحن معاضدون ومناصرون لعلمائنا، ولذلك يرانا أهل الفتن خصوما لهم بل من أشد الخصوم لهم.


وفي الختام أقول للأخ ناصر ومن كان مثله: أنتم تعرفون أهل الفتن، وقد آذوكم، وقد نشرت أنت ما فعل بك لما أردت زيارة الشيخ ربيع، وكذلك لما جاء نعمان الوتر إلى ليبيا ماذا فعل بك أولئك، وهم أنفسهم الذين يقومون الآن بالتحريش، وإيغار الصدور، ومحاولة ضرب المشايخ بعضهم ببعض.

فأنت غير معذور أبدا.

وإذا لم تكن عندك الشجاعة الكافية في مواجهتهم ما كان لك أن تكتب ما كتبت فيهم، ولكان السكوت في حقك أولى.

أما أن تتقدم خطوات، ثم تخاف وتريد الرجوع على حساب غيرك فهيهات هيهات.

واعلم أني ما كنت أعرفك ولا سمعت باسمك أول مرة إلا في الرد على ذلك الشخص الذي أراد من الشيخ ربيع أن ينصر حكومة الوفاق، ثم سمعت بك مرات بعد زيارتك للمدينة وما فعله بك عبدالواحد حسب نقلك الذي أظنك كنت صادقاً فيه.

فإن تكن صادقاً صاحب سنة فاثبت على الحق ولا تجبن، ولا تحارب إخوانك السلفيين الصادقين، ووجه سهامك في نحور أهل الباطل والتشغيب ممن تعرفهم من بقايا المأربي وأهل الفتنة في عدن، والذين نقل لنا عن بعض كبار مشايخنا أنه قال: "العدنيون أهل فتنة"، ويقصد بهم من كان على شاكلة هاني بن بريك وعصابته، وبعضهم ليبي حذر منك وكذب عليك على رأس جبلِهِ.

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد

كتبه:

الدكتور أسامة بن عطايا العتيبي

الثلاثاء 19/ 8/ 1438 هـ

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:49 AM.


powered by vbulletin