منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-18-2014, 08:53 AM
عبد الرحمن الغنامي عبد الرحمن الغنامي غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 121
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي

وقال العلامة الذهبي -رحمه الله- في [سير أعلام النبلاء (15/ 372)]:
(( لما قام أبو يزيد مخلد بن كنداد الأعرج رأس الخوارج على بني عبيد.
خرج هذا الممسي معه في عدد من علماء القيروان لفرط ما عمهم من البلاء، فإن العبيدي كشف أمره، وأظهر ما يبطنه، حتى نصبوا حسن الضرير السباب في الطرق بأسجاع لقنوه، يقول: العنوا الغار وما حوى، والكساء وما وعى، وغير ذلك، فمن أنكر ضربت عنقه.
وذلك في أول دولة الثالث إسماعيل ، فخرج مخلد الزناتي المذكور صاحب الحمارة، وكان زاهدا، فتحرك لقيامه كل أحد، ففتح البلاد، وأخذ مدينة القيروان لكن عملت الخوارج كل قبيح، حتى أتى العلماء أبا يزيد يعيبون عليه.
فقال: نهبكم حلال لنا، فلاطفوه حتى أمرهم بالكف، وتحصن العبيدي بالمهدية.
وقيل: إن أبا يزيد لما أيقن بالظهور، غلبت عليه [ نفسه ] الخارجية، وقال لامرائه: إذا لقيتم العبيدية، فانهزموا عن القيروانيين، حتى ينال منهم عدوهم، ففعلوا ذلك، فاستشهد خلق.وذلك سنة نيف وثلاثين وثلاث مئة.
فالخوارج أعداء المسلمين، وأما العبيدية الباطنية، فأعداء الله ورسوله)).
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:12 AM.


powered by vbulletin