منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-08-2014, 03:08 PM
إدارة المنتدى إدارة المنتدى غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 21
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي [الكاتب: محمد جميل حمامي] مخالفة خوارج الآفاق لتقريرات العلماء

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي تفرد بالعبادة والإنابة عمن سواه ، جعل العزة بالحجة لمن أطاعه ووالاه ، وجعل الذلة والصغار على من خالف دينه وعاداه
ثم الصلاة والسلام على النبي المصطفى من بين الأنام ، بيّن الحق ووضحه وأظهر الدليل وشرحه ، وعلى آله وأصحابه وأتباعهم في كل زمان القائمين على الحق بالحق المدافعين عن عقيدة الإسلام ؛ ثم أما بعد :

فلقد حذرنا نبينا صلى الله عليه وسلم من الخوارج ومسالكهم ، وبين لنا فعالهم وأوصافهم ، وفضح حقائقهم وعقائدهم ، لنحذرهم أشد الحذر ونجاهدهم بالبراهيم والحجج القاصمة لظهورهم الفالجة لبدعهم ، والأحاديث في هذا الباب كثيرة مشهورة منشورة بفضل الله ومنته .
وحذرنا صلى الله عليه وسلم من الفتن وذرائعها ومن الاختلافات وطرائقها ، التي منها أمره صلى الله عليه وسلم بالطاعة بالمعروف لمن ولي أمرنا واستعمل علينا ، ولو كان فاسقاً مقترفاً للمعاصي والآثام ، ومنها أيضاً تحريم النبي صلى الله عليه وسلم الخروج عليهم - ولو بدعاوى الإصلاح الكاذبة - بل أرشدنا صلى الله عليه وسلم إلى الطريقة الصحيحة في تقويم الحاكم و إصلاح سيره .
ومنه كذلك توجيه النبي صلى الله عليه وسلم أتباعه الصادقين بترك القيل والقال ، والبعد عما لا فائدة من ورائه من الأقوال والفعال ، وترك كل ما يثير الفتن ويوغر الصدور ويحقق الاختلافات والشرور .
ومع أن في ذلك كله آيات تتلى وأحاديث مشاعة مذاعة تنقل وتروى وكلمات للعلماء المقتفى بآثارهم تسجل وتحكى فقد أبت نابتة من أغرب الناس فكراً ومن أضيق الناس حلماً ومن أفحش الناس جهلاً إلا مناكدة ذلك الحق الواضح المستبين ، ومخالفة دلائله وإبطالها وتعطيلها وتؤيلها تؤيلاً بدعياً محدثاً نصرة لآرائهم وفاسد معتقداتهم .
فقامت عليهم جحافل السنة قومة واحدة لتشريدهم في الآفاق وإبطال فاسد معتقدهم وباطل أقوالهم التي هي للأدلة في فقر وعوز بل وإملاق ، فهرب أهل البدعة والجبن ، وتستروا بثوب الجماعة الحقة وتكلموا بلسان أهل الاجتماع والسنة للتلبيس ووللغش والتدليس ، وأهل السنة ليسوا في غفلة ! بل هم من أبصر الناس بالخلق وأعرفهم بالحق فلم يروج عليهم هذا التدليس البارد المكشوف ، ولم يمر عليهم هذا التلبيس الساذج المعروف ! وأهل السنة هكذا عيونهم واسعة حتى المآق على كل مبتدع مَاقَ الذي كان آخر تجمعهم في منتديات الآفاق ! التي تنادي بها شلة الخروج بالمعتقد الباطل المحجوج المخالف للأدلة والصحيح من كلام الأئمة في بعض المسائل المهمة في الفتن العامة المدلهمة ، فإليك أيها المحب للحق وأهله هذه التقريرات السنية العالية التي خالفتها هذه الشرذمة التكفيرية الآثمة الغالية :



( 1 ) : علماء أهل السنة يوصون بترك الكلام في أخطاء الحكام علناً وعدم بثها :
[ أ ] : قال المشايخ ( سعد بن عتيق ومحمد بن إبراهيم ، وعمر بن سليم ، ومحمد بن عبد اللطيف ، وعبد الله العنقري ) رحمهم الله تعالى في بيانهم :
" وأما ما قد يقع من ولاة الأمور من المعاصي والمخالفات التي لا توجب الكفر والخروج من الإسلام ؛ فالواجب فيها مناصحتهم على الوجه الشرعي برفق ، واتباع ما كان عليه السلف الصالح من عدم التشنيع عليهم في المجالس ومجامع الناس ، واعتقاد أن ذلك من إنكار المنكر الواجب إنكاره على العباد ، وهذا غلط فاحش ، وجهل ظاهر ، لا يعلم صاحبه ما يترتب عليه من المفاسد العظام في الدين والدنيا ، كما يعرف ذلك من نوّر الله قلبه ، وعرف طريقة السلف ، وأئمة الدين ) [ نصيحة مهمة في ثلاث قضايا (30 ) ]

[ ب ] : قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
" فمن نصح الأئمة فقد برئ من الغل ... يحب لهم ما يحب لنفسه ، ويكره لهم ما يكره لها ، ويسوؤه ما يسوؤهم ، ويسره ما يسرهم ، وهذا بخلاف من انحاز عنهم ، واشتغل بالطعن عليهم ، والعيب والذم لهم ، كفعل الرافضة والخوارج والمعتزلة وغيرهم ..." [ مفتاح دار السعادة 1/62]
وقال : " وهذا كالإنكار على الملوك والولاة بالخروج عليهم ، فإنه أساس كل شر وفتنة إلى آخر الدهر ... ومن تأمل ما جرى على الإسلام في الفتن الكبار والصغار ، رآها من إضاعة هذا الأصل وعدم الصبر على منكر طلب إزالته ، فتولد منه ما هو أكبر منه " [ إعلام الموقعين 3/4 ]


[ ت ] : قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى :
" ليس من منهج السلف التشهير بعيوب الولاة وذكر ذلك على المنابر ؛ لأن ذلك يفضي إلى الفوضى وعدم السمع والطاعة في المعروف ، ويفضي إلى الخوض الذي يضر ولا ينفع " [ وجوب طاعة السلطان (42) ]

[ ث ] : قال العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى :
" فإن بعض الناس ديدنه في كل مجلس يجلسه ؛ الكلام في ولاة الأمور ، والوقوع في أعراضهم ، ونشر مساوئهم وأخطائهم ، معرضاً بذلك عما لهم من محاسن أو صواب، ولا ريب أن سلوك هذا الطريق والوقوع في أعراض الولاة لا يزيد الأمر إلا شدة ، فإنه لا يحل مشكلاً ولا يرفع مظلمة ، وإنما يزيد البلاء بلاء " [ رسالة في حقوق الراعي والرعية ]

[ ج ] : قال العلامة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى :
" أما أننا نتخذ من العثرات والزلات سبيلاً لتنقص ولاة الأمور ، أو الكلام فيهم أو تبغيضهم إلى الرعية ، فهذه ليست طريقة السلف أهل السنة والجماعة .
أهل السنة والجماعة يحرصون على طاعة ولاة أمور المسلمين ، وعلى تحبيبهم للناس ، وعلى جمع الكلمة ، هذا هو المطلوب .

والكلام في ولاة الأمور ؛ من الغيبة والنميمة ، وهما من أشد المحرمات بعد الشرك ... " [ فتاوى الأئمة في النوازل المدلهمة 126 ]

والسؤال الآن :
هل التزم خوارج الآفاق المنتسبين زوراً وكذباً إلى السلفية بهذا الأصل العظيم ؟
والجواب :
قال العضو المشارك في شبكة الآفاق ( أبو موسى الروسي ) على صفحات منتديات الآفاق :

وقال المشارك في الآفاق ( سهيل الناصر ) على صفحات الآفاق :



أقول :
لقد انتقدت عليهم هذه الأقوال وغيرها في موضوعي السابق [ نماذج من التكفير والخروج في موقع الآفاق ] فبدل أن تراجع الإدارة موقفها من هذا الضلال ومن هذه السقطات الخطيرة ، راحت تؤيدهم برفع مواضع سابقة لبعض أعضاء الآفاق ظنوا أنها تحتوي على ما فيه ما يشبه مذهبهم الردي ومنهجهم الغبي
وأقول الآن :
إن علماء السنة يقررون بشكل جلي أن مسألة الحكم بالقانون الوضعي :
- إما أن يكون كفراً
- أو يكون كبيرة
وكلامهم معروف مبثوث في مواضع كثيرة
والظاهر من أحوال أهل منتديات الآفاق أنهم لا يعتبرون هذا التفصيل ! بل يرون مجرد الوقوع في هذه المعصية سبباً موجباً للحكم بالكفر على مقترفها مطلقاً دون تفصيل
ويؤيد ذلك أنهم أصلاً لا يعذرون بالجهل ، ويجرؤون كل أحد على التكفير وإطلاق أحكامه على الناس .
لأجل ذلك أطلق وصفي لهم بأنهم خوارج ؛ لأنهم :
- لا يرون التفصيل السني السلفي في مسألة من حكم بالقانون الوضعي .
- ولأنهم يكفرون حكام المسلمين بالعموم ! بل حتى حكام مملكة التوحيد السعودية يطلقون ألسنتهم بها

قال عضو الآفاق المسمى [ طاب الخاطر ] على منتديات الآفاق بتاريخ ( 3 / 7 / 2014 ) :
فكلام أعضاء الآفاق على الحكام وثلبهم وعيبهم [ الكثير ! الذي لم انقل إلا نماذج منه فقط !! ] ينبئ عن خارجيتهم وضلالهم في هذا الباب
فإن قالوا :
إنما نقول أن السمع والطاعة لمن يحكم بشريعة الإسلام لا بقوانين بني الإنسان

قلنا لهم :
أهل السنة يقررون بأن السمع والطاعة لولي الأمر المسلم [ ولو كان عاصياً ولو كان ظالماً ولو كان فاجراً ]
أم أنكم تكفرون من لم يحكم بما أنزل الله مطلقاً دون التفصيل السلفي ؟؟
وإن كان دعوتكم صحيحة ! فلماذا أيضاً كلامكم في حكام مملكة التوحيد ؟؟
فلماذا تخالفون في هذا الأصل :


( 2 ) : يقرر أهل السنة وجوب الطاعة بالمعروف لولي الأمر المسلم ولو كان عاصياً :

[ أ ] : قال الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى مجيباً على سؤال نصه [ كما في كتاب مراجعات في فقه الواقع السياسي والفكري صفحة 12 ] :
ما حكم سن القوانين الوضعية ؟ وهل يجوز العمل بها ؟ وهل يكفر الحاكم بسنه لهذه القوانين ؟
فأجاب :
" إذا كان القانون يوافق الشرع فلا بأس ، إذا سنّ قانوناً في شأن الطريق ، في شأن الشوارع ، في غير ذلك من الأشياء التي تنفع الناس وليس فيها مخالفة للشرع ، ولكن لتنفيذ الأمور فلا بأس بها .
أما القوانين التي تخالف الشرع فلا ، إذا سنّ قانوناً معناه أنه لا حد على الزاني ، ولا حد على السارق ، ولا حد على شارب الخمر ، فهذا باطل ، وهذه القوانين باطلة ، وإذا استحلها الوالي كفر ، إذا قال أنها حلال ولا بأس بها ، فهذا يكون كفراً ( من استحل ما حرم الله فقد كفر ) "

فسئل رحمه الله تعالى : كيف نتعامل مع هذا الوالي ؟
فأجاب :
" نطيعه في المعروف وليس في المعصية ، حتى يأتي الله بالبديل "

وقال أيضاً رحمه الله تعالى مجيباً على سؤال الشيخ العنجري وفقه الله لكل خير ىكان نصه : ( حكام الكويت هل هم ولاة أمر تجب طاعتهم مع العلم أنهم لايحكمون الشريعة ؟

فأجاب الشيخ رحمه الله تعالى بقوله :
" «نعم هم ولاة أمر هم وأشباههم في الكويت والأردن وفي سوريا ولاة أمر يجب أن يطاعوا في المعروف، كما قال النبي ((إنما الطاعة بالمعروف))،
.. يطاعوا في المعروف ولا أحد يطاع في المعصية لا هم ولا غيرهم، إذا قالوا اشربوا الخمر لا يطاعون، إذا قالوا كلوا الربا لا يطاعون، إذا قالوا اسجدوا لا يطاعون، أما إذا أمروا بطاعة الله ورسوله أو أمروا بشيء لفائدة المسلمين أو إبعاد الشر فتجب طاعتهم، أو تنظيم المرور حتى لا يتصادم الناس ويضر بعضهم بعض» [ مقطع صوتي منشور على شبكة سحاب]




[ ب ] : سئل العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى عن حكم طاعة الحاكم الذي لا يحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، فأجاب :
" الحاكم الذي لا يحكم بكتاب الله ، وسنة رسوله ، تجب طاعته في غير معصية الله ورسوله ، ولا تجب محاربته من أجل ذلك ، بل ولا تجوز إلا أن يصل إلى حد الكفر ؛ فحينئذ تجب منابذته ، وليس له طاعة على المسلمين ... " [ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين ( 2 / 147 ) ]

وقد جاء في كلام الشيخ رحمه الله تعالى في فتنة الجزائر :
" أن يقبلوا على علم الكتاب والسنة ، وعلى معاملة السلف لحكامهم ، فهاهو أحمد بن حنبل - رحمه الله - إمام أهل السنة يقول للمؤمون : ( يا أمر المؤمنين ) ! وهو الذي آذاه في القول بخلق القرآن ، وكذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في مخاطبته لمن حبسه ، تجد خطاباً ليناً "
ومما جاء بها :
السائل : بالنسبة للحاكم الجزائري ، يا شيخ الآن الشباب الذين طلعوا من السجون أكثرهم لا زال فيهم بعض الدخن حتى وإن طلعوا من السجون وعفي عنهم لكن لا زالوا يتكلمون في مسألة التكفير ومسألة تكفير الحاكم بالعين ، وأن هذا الحاكم الذي في الجزائر ، حاكم كافر ولا بيعة له ولا سمع ولا طاعة لا في معروف ولا منكر ، لأنهم يكفرونهم ويجعلون الجزائر يا شيخ أرض كفر .
الشيخ : دار كفر ؟
السائل : إي ، دار كفر ، نعم يا شيخ لأنهم يقولون إن القوانين التي فيها قوانين غربية ليست بقوانين إسلامية ، فما نصيحتكم أولا لهؤلاء الشباب ؟ وهل للحاكم الجزائري بيعة علما يا شيخ بأنه يأتي يعتمر ويظهر شعائر الإسلام .
الشيخ : يصلي أو لا يصلي ؟!
السائل : يصلي يا شيخ
الشيخ : إذن هو مسلم
السائل : وأتى واعتمر هنا من حوالي عشرين يوما أو شهر كان هنا في المملكة
الشيخ : ما دام يصلي فهو مسلم ، ولا يجوز تكفيره ، ولهذا لما سئل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخروج على الحكام (قال لا ما صلوا ) فلا يجوز الخروج عليه و لا يجوز تكفيره من كفره فهذا بتكفيره يريد أن تعود المسألة جذعاً فله بيعه وهو حاكم شرعي ... [ فتاوى العلماء الأكابر في حكم الدماء التي أهدرت في الجزائر ( انظر من صفحة 178 ) ]

[ ت ] : سئل الشيخ العلامة محمد بن عبد الوهاب البنا رحمه الله تعالى أسئلة منهجية كان منها ما نصه :
" ... ويقصد حسني مبارك ، ونحن عندما نقول للشباب : هذا غلط وهذا ليس من منهج أهل السنة ، فأقول ما منهج أهل السنة في كيفية المعاملة مع ولاة الأمر ، وإذا كانوا ظالمين لرعيتهم أو أنهم يعطلون شرائع الله ما لم يأتوا بكفر بواح هؤلاء يدعى عليهم أو ماذا ؟
قال رحمه الله تعالى : " الجواب قد ذكرته أمس أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن قائلاً : لا تدعوا على أمرائكم ، وإن جاروا وإن ظلموا ، ولكن ادعوا لهم بالصلاح ، ففي صلاحهم خير لكم وهذا منهج ، وما هي الفائدة أن تدعو عليهم .... " [ كتاب مسائل منهجية صفحة 21 ]



يتبع ....
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:27 AM.


powered by vbulletin