منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > الأســــــــــــــــــــــــرة الـمـســــــــــلـــــمــــــــة

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-22-2012, 08:53 AM
سالكة سبيل السلف سالكة سبيل السلف غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,225
شكراً: 20
تم شكره 157 مرة في 107 مشاركة
افتراضي في ذكر أحاديث الدجال

في ذكر أحاديث الدجال
* روى مسلم عن حذيفة بن أسيد الغفاري، أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: (لن تقوم الساعة حتى تروا قبلها عشر آيات ([1])؛ فذكر الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها،ونزول عيسى ابن مريم، عليه السلام، ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف ([2])؛ خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم) ([3]).
وفي رواية: (والعاشرة ريحٌ تلقي الناس في البحر) ([4]).
* وروى مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً: (بادروا بالأعمال ستاً: الدجال، والدخان، ودابة الأرض، وطلوع الشمس من مغربها، وأمر العامة، وخويصّة أحدكم) ([5]).
* وروى مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً: (ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض) ([6]).
* وعن عمران بن حصين قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: (ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة خلقٌ أكبر من
الدجال)
([7]).

* وفي المتفق عليه عن عبد الله مرفوعاً: (إن الله لا يخفى عليكم. إن الله ليس بأعور. وإن المسيح الدجال أعور عين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية) ([8]).
* وعن أنس مرفوعاً: (ما من نبي إلا قد أنذر أمته الأعور الكذاب. ألا إنه أعور. وإن ربكم ليس بأعور. مكتوبٌ بين عينيه كافر) متفق
عليه
([9]).

* وعن أبي هريرة مرفوعاً: (ألا أحدثكم حديثاً عن الدجال، ما حدث به نبي قومه؟ إنه أعور. وإنه يجيء بمثال الجنة والنار؛ فالتي يقول إنها الجنة هي النار. وإني أنذركم كما أنذر به نوح قومه) متفق عليه ([10]).
* وعن حذيفة مرفوعاً: (إن الدجال يخرج، وإن معه ماءً وناراً. فأما الذي يراه الناس ماءً فنار تحرق، وأما الذي يراه الناس ناراً فماء بارد عذب. فمن أدرك ذلك منكم، فليقع في الذي يراه ناراً، فإنه ماءٌ عذبٌ طيب). متفق عليه ([11]).
وزاد مسلم: (وإن الدجال ممسوح العين، عليها ظَفَرَةٌ غليظة ([12])، مكتوب بين عينيه كافر، يقرؤه كل مؤمنٍ، كاتبٍ وغيرِ كاتب) ([13]).
* وعنه مرفوعاً: (الدجال أعور العين اليسرى، جُفَال الشعر ([14])، معه جنة ونار. فناره جنة، وجنته نار). رواه مسلم ([15]).
* وعن النواس بن سمعان قال: ذكر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الدجال فقال: (إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه ([16]) دونكم، وإن يخرج ولست فيكم، فامروءٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم. إنه شابٌ
قطط
([17])، عينه طافية، كأني أُشَبِّهه بعبد العزى بن قطن. فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف. فإنها جواركم من فتنته ([18]). إنه
خارج خلة
([19]) بين الشام والعراق، فعاثَ يميناً وعاث شمالاً ([20]). يا عباد الله: فاثبتوا. قلنا يا رسول الله: وما لبثه في الأرض؟ قال: أربعون
يوماً؛ يوم كسنة، ويومٌ كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كأيامكم.
قلنا: يا رسول الله، فذلك اليوم الذي كسنة، أتكفينا فيه صلاة يوم؟ قال: لا.



اقدروا له قدره ([21]). قلنا: يا رسول لله، وما إسراعه في الأرض؟ قال: كالغيث استدبرته الريح. فيأتي على القوم فيدعوهم، فيؤمنون به، ويستجيبون له ([22]). فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت. فتروح عليهم سارحتهم ([23])، أطول ما كانت ذراً ([24])، وأسبَغَه ضروعاً ([25])، وأمده خواصر ([26]). ثم يأتي القوم فيدعوهم ([27])، فيردون عليه قوله، فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ([28])، ليس بأيديهم شيءٌ من أموالهم. ويمر بالخَرِبَةِ، فيقول لها: أخرجي كنوزك. فتتبعه كنوزها كيعاسيب ([29]) النحل، ثم يدعو رجلاً ممتلئاً شباباً، فيضربه بالسيف، فيقطعه جزلتين ([30])، رمية الغرض ([31])، ثم يدعوه فيقبل، ويتهلل وجهه، يضحك. فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم، فينزل عند المنارة البيضاء، شرقيَّ دمشق، بين مهرودتين ([32])، واضعاً كفيه على أجنحة ملكين. إذا طأطأ رأسه قَطَر، وإذا رفعه تحدَّر منه مثل جمان ([33]) اللؤلؤ. فلا يحل لكافرٍ يجد من ([34]) ريح نفسه إلا مات. ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفهُ. فيطلبه، حتى يدركه بباب لُدٍّ ([35])، فيقتله. ثم يأتي عيسى إلى قومٍ قد عصمهم الله منه ([36])، فيمسح عن وجوههم، ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة). إلى آخر الحديث. رواه
مسلم
([37]).
* وروى مسلم أيضاً حديث أبي سعيد مرفوعاً في قتل هذا الرجل وإحيائه، وقال في آخره: (ثم يقول له: قم! فيستوي قائماً. فيقول له: أتؤمن بي؟ فيقول: ما ازددت فيك إلا بصيرة. قال: ثم يقول: يا أيها الناس! إنه لا يفعل بعدي بأحدٍ من الناس. قال: فيأخذه الدجال ليذبحه، فيجعلَ ما بين رقبته إلى تَرقُوتهِ نحاساً. فلا يستطيع إليه سبيلاً. قال: فيأخذ بيديه ورجليه،
فيقذف به. فيحسب الناس أنما
([38])
قذفه إلى النار، وإنما ألقي في الجنة. فقال رسول صلى الله عيه وسلم : هذا أعظم الناس شهادةً عند رب
العالمين)
([39]).
* وروى مسلم أيضاً عن أم شريك مرفوعاً: (ليفرنَّ الناس من الدجال،
حتى يلحقوا بالجبال ([40]). قالت أم شريك: يا رسول الله! فأين العرب يومئذ؟ قال: هم قليل) ([41]).
* وروى مسلم، أيضاً، عن أنسٍ مرفوعاً: (يتبع الدجال من يهود أصبهان ([42]) سبعون ألفاً عليهم الطيالسة ([43])([44]).
* وفي المتفق عليه من حديث أبي سعيد مرفوعاً: (يأتي الدجال، وهو محرَّمٌ عليه أن يدخل نقاب المدينة، فينزل بعض السباخ ([45]) التي تلي المدينة، فيخرج إليه رجل..) ([46]) وذكر قتله كما سبق.
* وفي المتفق عليه أيضاً عن أبي هريرة مرفوعاً: (يأتي المسيح من قبل المشرق، همته المدينة، حتى ينزل دبر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهة قِبَل الشام، وهنالك يهلك) ([47]).
* وفي البخاري عن أبي بكرة مرفوعاً: (لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال. ولها يومئذٍ سبعة أبواب، على كل باب ملكان) ([48]).


وحديث تميم الداري وقصته معروفة ([49]).
* وعن عمرو بن حريث مرفوعاً: (الدجال يخرج من أرضٍ بالمشرق، يقال لها خراسان، يتبعه أقوامٌ وجوههم المجانّ المطرّقة) ([50]) رواه
الترمذي
([51]).
* وروى أبو داود عن عمران بن حصين مرفوعاً: (من سمع بالدجال فلينأ عنه، فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن، فيتبعه مما يبعث به من الشبهات) ([52]).
* وفي الصحيحين عن المغيرة بن شعبة قال: ما سأل أحدٌ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن الدجال أكثر مما سألته. وإنه قال لي: ما يضرك. قلت: إنهم يقولون إن معه جبل خبزٍ، ونهر ماء. قال: هو أهون على الله من ذلك) ([53]).
وأحاديث ابن صياد معروفة ([54])، وأحاديث قتل عيسى ابن مريم للدجال كثيرة معروفة.
وأمر النبي صلّى الله عليه وسلّم أمته في صلاتهم أن يتعوذوا بالله من فتنة المسيح الدجال معروفة.
* وروى مسلم عن نافع بن عتبة مرفوعاً: (تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثم فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال، فيفتحه الله) ([55]).

* * *

[1]- كذا في المخطوط، ولفظ مسلم: (إنها لن تقوم حتى ترون قبلها).

[2]- في المخطوط: (وثلاث خسوفات) والتصويب من صحيح مسلم.

[3]- صحيح مسلم: (2901).

[4]- صحيح مسلم: (2901).

[5]- صحيح مسلم: (2947) وفي المخطوط تقديم الدخان على الدجال.

[6]- صحيح مسلم: (158).

[7]- صحيح مسلم: (2946).

[8]- صحيح البخاري: (7407)، صحيح مسلم: (169). قال ابن الأثير: (الحبة الطافئة من العنب: هي التي قد خرجت عن حد نبات أخواتها في العنقود ونتأت) جامع الأصول 10/346.

[9]- صحيح البخاري: (7131)، صحيح مسلم: (2933).

[10]- صحيح البخاري: (3338)، صحيح مسلم: (2936).

[11]- صحيح البخاري: (3450)، صحيح مسلم: (2934) واللفظ له.

[12]- قال ابن الأثير: (هي بفتح الظاء والفاء: لحمة تنبت عند المآقي، وقد تمتد إلى السواد فتغطيه) النهاية في غريب الحديث 3/158.

[13]- صحيح مسلم: (2934).

[14]- قال ابن الأثير: (جفال الشعر: أي كثيره) النهاية في غريب الحديث 1/280.

[15]- صحيح مسلم: (2934).

[16]- قال ابن الأثير: (الحجيج: المحاجِج. وهو المجادِل والمخاصِم الذي يطلب الحجة وهي الدليل) جامع الأصول 10/346.

[17]- قال ابن الأثير: (القطط: الشعر الجعد) جامع الأصول 10/346.

[18]- قوله: (فإنها جواركم من فتنته) عند أبي داود. وليست في صحيح مسلم.

[19]- قال ابن الأثير: (أي طريق بينهما) النهاية: 2/73.

[20]- في المخطوط: (فعاث يميناً وشمالاً) والتصويب من صحيح مسلم. والعيث أشد الفساد.

[21]- قال ابن الأثير: (أي قدروا قدر يوم من أيامكم المعهودة. وصلوا فيه كل يوم بقدر ساعاته) جامع الأصول 10/346.

[22]- قوله: (ويستجيبون له) ساقطة من المخطوط، وأثبتناها من صحيح مسلم.

[23]- قال ابن الأثير: (السارحة: الماشية، لأنها تسرح إلى المرعى). جامع الأصول 10/346.

[24]- قال ابن الأثير: (الذُّرى: جمع ذِروة، وهي أعلى سنام البعير) النهاية 2/159 وفي بعض الروايات درَّاً: أي لبناً، كناية عن كثرة الخصب والمرعى.

[25]- قال الجوهري: (شيء سابغ: أي كامل واف) الصحاح: 4/1321.

[26]- قال الجوهري: (الخاصرة: الشاكلة) الصحاح: 2/646. والمراد: امتلاء بطونها من
الشبع.


[27]- قوله: (فيدعوهم) ساقطة من المخطوط، وأثبتناها من صحيح مسلم.

[28]- قال ابن الأثير: (الممحِل: الذي قد أجدبت أرضه وقحطت، وغلت أسعاره) جامع
الأصول 10/346.


[29]- في المخطوط: كيعازيب. قال ابن الأثير: (يعاسيب: جمع يعسوب. وهو فحل النحل ورئيسها) جامع الأصول 10/346.

[30]- قال ابن الأثير: (الجِزلة بالكسر: القطعة) جامع الأصول 10/347.


[31]- قال ابن الأثير: (الغرض: الهدف الذي يُرمى بالنشاب) جامع الأصول 10/347.

[32]- أي عليه شقتين من ثياب مصبوغة بالهرد. انظر جامع الأصول 10/347.

[33]- قال ابن الأثير: (جمان: جمع جمانة، وهي حبة تؤخذ من النقرة، كاللؤلؤة) أي في الصفاء والحسن جامع الأصول 10/347. ولفظ مسلم (جمان كاللؤلؤ).

[34]- كذا في المخطوط (من ريح). وفي صحيح مسلم بدون (من).

[35]- قال ابن الأثير: (لد: موضع بالشام. وقيل بفلسطين) النهاية 4/245.

[36]- في المخطوط: (قوم عصمهم الله)، والتصويب من صحيح مسلم.

[37]- صحيح مسلم: (2937).

[38]- في المخطوط: (إنه)، والتصويب من صحيح مسلم.

[39]- صحيح مسلم: (2938).

[40]- كذا في المخطوط. وفي صحيح مسلم: (ليفرن الناس من الدجال في الجبال).

[41]- صحيح مسلم: (2945).

[42]- أصبهان أو أصفهان: مدينة في إيران بين طهران وشيراز. انظر المنجد في
الأعلام ص50.


[43]- الطيالسة جمع طيلَسَان، فارسي معرب، وهو ضرب من الأكسية. انظر: الصحاح 3/944، واللسان 8/183.

[44]- صحيح مسلم: (2944).

[45]- قال ابن الأثير: (السباخ: الأراضي التي لا تنبت المرعى) جامع الأصول
10/350.


[46]- صحيح البخاري: (7132)، صحيح مسلم: (2938).

[47]- صحيح البخاري: (7133)، صحيح مسلم: (1380) واللفظ له.

[48]- صحيح البخاري: (7125).

[49]- ويعرف بحديث الجساسة، وقد رواه مسلم بسياقٍ تامٍ طويل: (2942). وأبو داود (4325 ـ 4328)، والترمذي رقم 2253، وابن ماجة رقم 4074.

[50]- قال ابن الأثير: (المجان: جمع مجنَّة، وهو الترس، والمطرّقة: التي ضوعف عليها العَقبُ، وألبسته شيئاً فوق شيء) جامع الأصول: 10/360.

[51]- قد رواه عمرو بن حريث عن أبي بكر الصديق. وقال الترمذي: (هذا حديث حسن غريب). جامع الترمذي: (2237).

[52]- سنن أبي داود: (4319).

[53]- صحيح البخاري: (7122)، صحيح مسلم: (2939).
وفي البخاري: (وما يضرك منه؟) وفي مسلم: (وما ينصبك منه؟ إنه لا يضرك).

[54]- انظر إليها مستوفاة في جامع الأصول: 10/362 ـ 375.

[55]- صحيح مسلم: (2900).

من كتاب فتنة المسيح الدجال للشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جنانه
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-22-2012, 05:14 PM
الأثرية الأثرية غير متواجد حالياً
العضو المشاركة - وفقهـا الله -
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 78
شكراً: 2
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي

السَّلام عليكِ ورحمة الله وبركاته

أحسن الله إليكِ أخيَّتي

على طرحكِ القيِّم

وزادكِ من علمه وفضله

ورحم الله تعالى الإمام ابن سعدي رحمةً واسعةً

وأسكنهُ فسيح جنَّاته
__________________
قالَ الإمامُ ابن القيِّم رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى:
"فمَنْ صَحِبَ الكتاب والسُّنَّة، وتغرَّب عَنْ نفسه وعَنِ الخلق،
وهاجرَ بقلبهِ إلى الله فهُوَ الصَّادق المُصيب".اهـ.
(["مدارج السَّالكين" (2/ 487)])
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:11 AM.


powered by vbulletin