بارك الله فيك ، شيخنا أسامة العتيبي ... على مقالك الذي وضحت فيه كيف تسرى مرض التهاون بعلي حسن الحلبي المبتدع ـ سقط وسقط علمه ـ ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيي عن بينة ... محبكم : أبوشعبة محمد القادري المغربي [email protected] ---------------------- ولكم كنت سعيدا حين جلست برفقتك في سيارة عبد العزيز ... وطرحت عليك زهاء ٨ أسئلة ـ بمدينة أغادير ـ أيام الدورة العلمية الثانية ـ جزاك الله خيرا .