منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-14-2014, 03:49 PM
إدارة المنتدى إدارة المنتدى غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 21
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي [الكاتب:أبو خليل الأثري] الشيخ الفوزان يُقر كلاما للشيخ ربيع في العذر بالجهل ويرتضيه! وابن صوان يخالفه!

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه, أما بعد:


فقد لفت نظري موضوع في موقع الآفات الحدادي كتبه عبدالله صوان الغامدي بعنوان: «منهج الدكتور ربيع في مسائل التكفير من خلال كتابه دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب»


قال في أوله: «منهج الدكتور ربيع في هذه المسألة: أنه لا يوقع التكفير إلا بعد إقامة الحجة ولا يكتفى فيه بالبلاغ سواء كانت المسألة في أصول الدين أو في غيرها، وقد نسب هذا إلى أهل السنة كافة في عدة مواضع من كتبه وهذا ليس بصحيح بل منهج أهل السنة قائم على التفريق بين الأمور المعلومة من الدين بالضرورة فيكفر من وقع في الكفر دون إقامة حجة بخلاف الأمور التي تخفى فلا بد فيها من إقامة الحجة».


فهو يرى أن كلام الشيخ ربيع حفظه الله المذكور في هذا الكتاب مخالف لمنهج أهل السنة والجماعة! وابن صوان قد صرح في مواضع أخرى مؤخرا أن هذا القول هو قول المرجئة!- ثم ساق جملة كبيرة من أقوال الشيخ ربيع في هذا الكتاب فقال:


أقواله الدالة على ماذكرت من خلال كتابه: (دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب عن دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب-رحمه الله-نقد لحسن المالكي)


قال الدكتور ربيع بن هادي في رده على المالكي : «فقام رحمه الله هو وأبناؤه وعلماء الدعوة بتكذيب هذه الافتراءات بالبيانات الشافية بأنهم لا يكفرون من وقع في الشرك أو الكفر إلا بعد أن يقيموا عليه الحجة ويوضحوا له المحجة رحمهم الله». دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب عن دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله نقد لحسن المالكي . ص: 40


وقال : «انظر كيف يفتري الضالون على هذا الإمام أنه يكفر بالظن وواقعه خلاف ذلك وأنه يكـفر الجاهل الذي لم تقم عليه الحجة وواقعه خلاف ذلك بل هو يبذل أقصى جهوده في التبيين والتوضيح لما يدعو إليه من التوحيد، ثم لا يكفر إلا من قامت عليه الحجة فأي بلاء فوق هذا البلاء». حاشية دحر افتراءات ...ص: 45


وقال أيضا: «انظر ماذا يريد خصوم هذه الدعوة وأهلها فهذا الإمام محمد يصرح على رؤوس الملأ أنه لا يقاتل إلا على ما أجمع عليه العلماء وبعد أن يعرف الخصم الحق ثم يعاند». حاشية دحر افتراءات .. ص: 49


وقال أيضا: «فهذه التسوية إنما هي في اتخاذهم أنداداً مع الله في العبادة وليست اعتقاد أنهم يخلقون ويرزقون ويدبرون أمر الكون كما يعتقده الخرافيون فمن فَعَل فِعل هؤلاء في صرف الدعاء والاستغاثة والمحبة والخوف والرجاء وغيرها من أنواع العبادة أو بعضها فقد اتخذ مع الله أنداداً وسوى هؤلاء الأنداد برب العالمين وناقض شهادة أن لا إله إلا الله وهذا أمر معروف من حال القبوريين, وكتب أهل الضلال من أئمتهم مشحونة بذلك شاهدة عليهم به، ومع كل هذا الضلال لا يُكفِّر الإمام محمد هذه الأصناف إلا بعد إقامة الحجة، وكذلك أنصاره كما بينا ذلك سابقاً مرات وكرات». دحر افتراءات ...ص:76-77


وقال أيضا: «والغلو في أحد الصالحين إذا كان على نحو ما يعرف عند الروافض والقبوريين من اعتقاد أنهم يعلمون الغيب ويتصرفون في الكون أو اتجهوا إليهم بشيء من العبادات التي اختص الله بها كالدعاء والاستغاثة والذبح والنذر والخوف والرجاء والمحبة والأمور التي لا تنبغي إلا لله فلا شك أن هذه الأعمال من الكفر الأكبر إن تاب مرتكبها بعد إقامة الحجة عليه وإلا فهو كافر عدو لله ولرسوله وللمؤمنين، وقد تكرر تقرير هذا». دحر افتراءات ...ص:80


وقال : «ادعى المالكي أن الإمام محمد بن عبد الوهاب يكفر المسلمين وقد شحن كتابه بهذه الدعاوى ويوهم الناس أن الإمام محمد بن عبد الوهاب هو الوحيد الذي يدعي بأن الشرك قد انتشر في المجتمعات الإسلامية ويدعي هذا المالكي بأن ذلك نادر في هذه المجتمعات.وهذا بهت شديد، فالإمام محمد يحب المسلمين ويذود عن حياضهم ويحارب من يكفرهم ويوالي ويعادي من أجلهم ولا يكفر إلا من قامت عليه الحجة، وكتبه تشهد بذلك». دحر افتراءات ... ص: 94


نقل عن الصنعاني قوله في «تطهير الاعتقاد»: «فهذا الذي يفعلونه لأوليائهم: هو عين ما فعله المشركون وصاروا به مشركين ولا ينفعهم قولهم: (نحن لا نشرك بالله شيئاً) لأن فعلهم أَكذَبَ قولهم». فعلق على قوله : «صاروا به مشركين» في الحاشية قائلا : «ذكر فيما بعد أنه يجب أولاً دعاؤهم إلى التوحيد وبيان ذلك لهم, أنظر (ص32) من تطهير الاعتقاد». حاشية دحر افتراءات ... ص: 104


وقال أيضا: «وأما قولك: (هذا تكفير صريح لعلماء المسلمين) فقول باطل، فالشيخ لم يكفر علماء المسلمين وإنما كفر من يعبد غير الله ثم هو لم يكفر إلا من قامت عليه الحجة واستبانت له المحجة ثم أبى واستكبر وعاند وهذا أمر متواتر عنه وعن أتباعه من علماء هذه الدعوة وهم من أشد الناس محاربة للتكفير بالباطل والجهل». دحر افتراءات ... ص: 109


وقال أيضا معلقا على كلام لصديق خان في كتابه قطف الثمر: «فيه أنه يرى قتال هؤلاء الذين بدلوا دين الله واستعاضوا من توحيد الله بهذا الشرك والإلحاد ولا أدري هل يشترط قيام الحجة أو لا, وأما أئمة الدعوة فقد علمت أنهم يشترطون قيام الحجة». حاشية دحر افتراءات ... ص: 126


وقال: «وهل دعاء غير الله والاستغاثة بغيره في الشدائد والرغبة إلى غير الله والخوف من غير الله ورجاء غير الله والتوكل على غير الله هل هذه الأمور الشركية تعتبر عندك من الشرك بالله أو من التوحيد؟ وهل الواقع فيها أو في بعضها يبقى عندك مسلماً موحداً بعد إقامة الحجة عليه وهل من عاش مثلك في بلاد التوحيد ودرس مناهج ومقررات التوحيد ومارس شيئاً من تلك الشركيات، أو أنكر أنها من الشرك يبقى مسلماً موحداً بل حنبلياً سلفياً هذا الرجل غارق في الضلال وفي بغض التوحيد وأهله وحامل لواء الدفاع عن كل أصناف أهل الضلال بما فيهم غلاة الصوفية والروافض الذين يجعلون مع الله شركاء في توحيد الربوبية وفي توحيد الألوهية ويعطلون صفات الله الذاتية والفعلية» دحر افتراءات ... ص: 140-141


وقال أيضا: «انظر إلى قوله: معظم علماء المسلمين في عهد الشيخ محمد وفي أيامنا هذه يقولون بجواز التبرك بالصالحين والتوسل بهم فيأتي بكلمة التبرك مجملة شأن أهل البدع, فما مرادك بالتبرك؟ إن أراد به الاستغاثة بغير الله والذبح والنذر لغير الله فهذا شرك بالله أكبر فإن كان هؤلاء يجيزون هذا التبرك فمن قامت عليه الحجة وعاند وكابر وأيد هذا الشرك الأكبر فهو مشرك, وإن كان جاهلاً علِّم ولا يكفر حتى تقام عليه الحجة, وأما التوسل مثل اللهم إني أسألك بحق فلان، أو بجاه فلان، وما شاكل ذلك فهذا مع أنه من البدع فلم يكفر به أحد من علماء الدعوة لا الإمام محمد ولا غيره». دحر افتراءات ...ص: 148


وقال أيضا: «إذا كان ما أنكر الإمام محمد من الاستغاثة والاستعانة والذبح والنذر باقية إلى اليوم، فقد حكم بأن هذا من الشرك أعلام الأمة قبل الإمام وبعده مع اشتراطهم قيام الحجة قبل التكفير فمن قامت عليه الحجة وعاند وتمادى في الشرك أو تأييده، فهو كافر». دحر افتراءات ... ص: 142


وقال أيضا: «إن هذه الإلزامات القائمة على هذا التمويه التي توهم فيها أن السلفيين قسمان: قسم يكفِّر بالتبرك مثل تقبيل اليد والتبرك بفضل طعام وشراب من يعتقد فضله ويكفِّر بالتوسل مثل ما شرحناه، وقسم لا يكفِّر بذلك, نقول: ليس الأمر كما تُلَبِّس, فهم - والحمد لله- على منهج واحد لا يكفرون بمثل هذه الأمور وإنما يعتبرونها من البدع, ولا يكفرون من وقع في الكفر والشرك إلا بعد قيام الحجة كما هو معروف عن علماء هذه الدعوة المباركة الماضين منهم والمعاصرين». دحر افتراءات ... ص: 148-149


وقال: «إذا كان ما أنكر الإمام محمد من الاستغاثة والاستعانة والذبح والنذر باقية إلى اليوم، فقد حكم بأن هذا من الشرك أعلام الأمة قبل الإمام وبعده مع اشتراطهم قيام الحجة قبل التكفير فمن قامت عليه الحجة وعاند وتمادى في الشرك أو تأييده، فهو كافر». دحر افتراءات ... ص: 149


وقال: «واقرأ كتب الصوفية من مختلف طوائفها تيجانية ومرغنية وبرهانية وأحمدية وشاذلية ورفاعية ونقشبندية وسهروردية إلى آخر ما كتبوه في العقائد الخرافية والشركية والإلحادية ومع هذا الضلال العريض لا يكفر السلفيون إلا من قامت عليه الحجة مع اعتقادنا أن كثيراً من هذه الأصناف ولا سيما علمائها وأذكياءها قد بلغتهم الدعوة السلفية الصحيحة بحججها وبراهينها ومع ذلك ظلوا سادرين في ضلالهم وشركياتهم ولكن السلفيين لا يكفرون بالعين إلا من تأكدوا أنه قد قامت عليه الحجة وعلى رأسهم الإمام محمد وتلاميذه». دحر افتراءات ... ص: 152


وقال: «إن هؤلاء المذكورين لو حصل من الشيخ تكفير أحد منهم فلن يكون ذلك منه إن شاء الله إلا بعد التأكد من قيام الحجة عليه كما أسلفنا أنه لا يستحل التكفير إلا بعد قيام الحجة على خصومه وبعد عنادهم». ص: 163


ثم نقل نقلين من كتابين آخرين من كتب الشيخ, لكن الذي يهمنا من هذا كله أن نعلم أن كتاب «دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب» قد قدّم له ثلاثة علماء وهم العلامة النجمي والعلامة زيد المدخلي رحمهما الله والعلامة الفوزان حفظه الله! وهم كلهم ممن يستدل بهم الحدادية في العذر بالجهل- ولكن يهمنا بشكل أكبر الشيخ صالح الفوزان حفظه الله لأن تمسحهم به أكبر, وقد قال في تقديمه للكتاب:


فقد اطلعت على ما كتبه فضيلة الشيخ : ربيع بن هادي المدخلي في رده على الكتاب المسمى "محمد بن عبد الوهاب داعية إصلاحي وليس نبياً" للمدعو حسن بن فرحان المالكي، ذلكم الكتاب الذي تطاول فيه على الإمام محمد بن عبد الوهاب زاعماً الرد على كتابه العظيم "كشف الشبهات" ولم يكتف هذا الكاتب المفتون بهذا العمل المخزي بل تمادى في غيه وضلاله وتطاول على جبال الإسلام بإفكه وانتحاله وحاول أن ينتقد ما كتبه أئمة الإسلام وهداة الأنام في بيان العقائد الصحيحة ودحض العقائد القبيحة فوجدت رد الشيخ ربيع حفظه الله وافياً في موضوعه جيداً في أسلوبه مفحماً للخصم فجزاه الله خير الجزاء وأثابه على ما قام به من نصرة الحق وقمع الباطل وأهله . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
كتبه :
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
في 9/8/1423هـ


وهنا لنا وقفات:


أولا: أن هذا الأمر يعني أن الشيخ ربيعا -عند ابن صوان- يقرر مذهب المرجئة من قديم وليس الأمر جديدا طارئاً لأن الشيخ ألف هذا الكتاب في سنة 1423! ومع ذلك يقدم له الفوزان كتابا آخر في سنة 1427هـ وهو كتاب (الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام) ويثني عليه ويعده من العلماء إلى عهد قريب كما تجده مبثوثا في هذه الشبكة المباركة:
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=64523&page=2


وهذا يبين لنا أن ابن صوان ومن معه لايعتدون بالشيخ صالح الفوزان وإنما يتمسحون به ويتترسون به ويحاولون جاهدين ضرب العلماء بعضهم ببعض جعل الله كيدهم في نحورهم-.


ثانيا: أن الشيخ صالح الفوزان أقرّ كلام الشيخ ربيع في هذا الكتاب وأقرّه فيما تضمنه من مباحث, ولو كانت فيه أخطاء عقدية أو إرجاء -في نظر الشيخ صالح- لما سكت على ذلك أو على الأقل لم يُقدّم له ويمدحه فالعلامة الفوزان من العلماء الناصحين المعظمين لاعتقاد أهل السنة حفظه الله ووفقه ولا يُظن به أن يداهن في مثل هذه الأمور.


ولا يقال هنا أن الشيخ لعله لم يتنبه لهذا الإرجاء! لأن الكلام الذي يراه ابن صوان وأمثاله إرجاءً قد كرّره الشيخ ربيع في مواضع عديدة من الكتاب!!


ثالثا: لا أدري ماهو موقف ابن صوان ومن معه من حدادية الآفاق من تقديم الشيخ الفوزان لهذا الكتاب؟!


إما أن يقولوا أن الشيخ الفوزان أقرَّ الشيخ ربيع على إرجائه وأثنى على تقريرات المرجئة!


وإما أن يقولوا أنه لم يوافقه ويختلف معه لكنه يرى أن المسألة تتسع لما ذكره الشيخ ربيع وليس في كلامه إرجاء!


وإما أن يقولوا أنه لم يوافقه ويختلف معه ويرى أن هذا ضلال وإرجاء لكنه جامله وقدّم له!


وإما أن يقولوا أنه تراجع عن هذا التقديم وهذا الإقرار لكلام الشيخ ربيع وهنا نطالبكم بالبينة والبرهان الواضح من كلام الشيخ صالح.


ونحن ننتظر جوابا واضحا من قائد كتيبة الآفات الحدادية- ابن صوان عن هذا الأمر!




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-14-2014, 03:55 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,369
شكراً: 2
تم شكره 272 مرة في 212 مشاركة
افتراضي

جزاكم الله خيرا

مع العلم أن طريقة الشيخ صالح الفوزان المستمرة فيما يقرظه من الكتب أنه يقرأ الكتاب كاملاً بدون قفز، وإذا رأى خطأ أو ملاحظة علق ولم يمرر الخطأ ..

علماً بأن بعض المشايخ في تقريظهم قد يطلعون على نماذج من الكتاب..

ولكن الشيخ صالح بن فوزان الفوزان يقرأ ويتتبع كامل الكتاب ..

والله أعلم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-14-2014, 04:52 PM
أبو عبد الله رشيد السلفي أبو عبد الله رشيد السلفي غير متواجد حالياً
زائر
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 53
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 4 مشاركة
افتراضي

مصيبة ابن صوان الأثيم الخوان أنه كلما سعى جاهدا ليسقط الربيع
نجده يثبت للعالم أجمع أن الربيع له سلف و له مناصرون
ويثبت أن الربيع لم يخالف منهج أهل السنة
فأظن أن أقلام أهل السنة سترتاح و تترك تنقيبات أشباه داعش الذين يسعون للخلافة في أمة السلفيين بغير حق
نتركهم يستخروج الأدلة التي تطوق أعناقهم المشرئبة في الباطل مثبتين الحق الذي عليه ربيع الخير و السنة
فواصل يا ابن صوان فإن الرحمن أنطقك و شيطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانك خذلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك فصرت تخدم الحق من حيث لا تدري
ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين
إذا أراد الله أن يظهر نعمته على عبد سلط عليها عين حاقد(( وما أشد حقدك يا غامدي ))
حفظ الله ربيع الخير و أحد سيفه أكثر و أكثر لينحر بكلمة الحق أعناقا طالت في الباطل

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله رشيد السلفي ; 07-14-2014 الساعة 05:28 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-14-2014, 05:08 PM
أبوريحانة عصام الليبي أبوريحانة عصام الليبي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 30
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي

جزاك الله خيرا على هذا الرد المفحم على الحدادي ابن صوان وإلقامه حجرا. محاوﻻت بائسة ويائسة من هذا الغر المتعالم ﻹسقاط الجبل اﻷشم العﻻمة ربيع حفظه الله تعالى ، ولله در القائل: ما ضر البحر أمسى زاخرا ¤¤ أن ألقى غﻻم فيه بحجر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:35 AM.


powered by vbulletin