نعود بالله من أهل الشبهات
والله أنه لا يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
فأصحاب هذة الشبهه ومع الأسف ممن ينتسبون إلى السنة عندهم هذه الشبهه الخبيثة علم أو لم يعلم
فوالله من أستقرت في قلبه هذه الشبهه فأن هذا الذي بدء بهذه الشبهه فأنه يحمل أوزار هؤلاء الذين أستقرت
في قلبهم هذه الشبهه فليحرص كل من يتكلم وينقل ويتبع العلماء في هذا الأمر الجلل الذي وقع فيه البعض ....
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم بإسمه الأعظم أن يجنبنا الشبهات وأهل الدعوة إليها وأن يتبثنا على هذا المنهج العظيم