الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فلم يكن عندي صفحة على الفيسبوك.
وكان قد أطلعني بعض الإخوة على صفحة تحمل اسمي، وبالنظر في معلومات الصفحة يظهر أن صاحبها من الجزائر .
فليتنبه لذلك .
ولا ينسب إلي شيء مكتوب عبر النت إلا من خلال موقعي الشخصي، أو منابر النور السلفية، أو شبكة سحاب، أو من خلال معرفي في تويتر.
والله الموفق
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
هذا ما كنت كتبته سابقاً.
ثم كثرت طلبات الإخوة لا سيما من دول المغرب العربي بفتح صفحة في الفيسبوك لرواج هذا البرنامج عندهم، وشدة تتبع الناس له.
ثم عرض بعض الإخوة فتح صفحة خاصة بي على الفيسبوك لنشر الفوائد والتواصل مع الإخوة فوافقت على ذلك، وتم افتتاحها هذا اليوم 7/ رجب / 1436 هـ
أسأل الله أن ينفع بها، وأن يكفينا جميعا شر كل ذي شر..
كتبه: أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي