الكلمة الطيبة تباشر القلوب بدون وسيط .
أضف إلى ذلك أننا نحس بقيمة ما نكتبه ونستشعر أننا نتعاون في نصرة الحق .
فجزاك الله خير الجزاء ، على شد العزائم وشحذ الهمم للعمل الجاد ، والوقوف صفا متراصا في نصرة الدعوة السلفية وكشف زيف أهل البدع والأهواء .
ونسأل الله تعالى ان يثبتنا وإياكم على الحق دائما ، وان نكون عند حسن الظن وان يغفر لنا خطأنا وزللنا وان يستر عيوبنا.