السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الأطايب حياكم ربي من فوق سبع طرائق ...
وفيما يخص رأي الشيخ محمد علي فركوس حول الجيزي فهو على ما عليه ما دامت على ما كانت عليه ..
وقد زرته قبل المعرض الدولي للكتاب بحوالي شهر أو يزيد أو يقل فكان مما تطرق له الشيخ مسألة التعامل مع الجيزي ومسألة كاشير بلاط وأن على الغيور على دينه ترك التعامل مع هؤلاء ...
و قد كان ذلك عقيب سؤال لأحد الأطباء يبدو أنه صديق للشيخ محمد ؛ فسأله ذاك الطبيب على ما أذكر عن مسألة عمله رئيسا أو مديرا لمصلحة معينة مع حصول ما يخشاه من بعض المفاسد ...
وقد ذكرت قصة الطبيب حتى تكون الرواية أضبط وأدعى لراحة بال المستمع كحال الحديث المسلسل ؛ وحتى أيضا إذا أراد أحدكم الاستفسار والتثبت أكثر تطمينا للقلب اعتمد على قصة الطبيب وجعلها قرينة لتذكير من يظن حضوره المجلس ...
هذا والله أعلى وأحكم وأعلم ...