تعليقات حول مافيا الفتن أكتبها بين الفينة والأخرى عبر الخاص أو تعليقا على مفتون

[أسامة بن عطايا العتيبي]

وقد حذر أسامة العتيبي منهم، وبين حالهم، وكشف سترهم من فترة.

وكلما عرف الشيخ سلفي الفتنة وهي مقبلة وقبل وقوعها وشدتها كان أعلم ممن عرفها بعد ذلك، مع احترامي لكل عالم سلفي بين الحق والهدى وساهم في كشف هذه العصابة الإجرامية.

وما زال المشايخ يبينون، ولم يصرحوا بأسماء قد صرحت ببعضها لبعض الناس في استشارة عابرة، وجميع تلك الأسماء سيأتيهم الدور إلا أن يشاء الله شيئاً بهداية بعضهم، فالله على كل شيء قدير.

فالحمد لله على توفيقه.

نعم بعض الإخوة قد يظنون أني استعجلت، أو أني سابقت، أو أني أخطأت، لكن جميع ذلك أوهام، ومن ضعف العلم، ومن ضعف الإدراك لحقيقة ما أدركته والحمد لله، والفضل لله وحده، ولا أزكي نفسي.

[أسامة بن عطايا العتيبي]

قال الأخ أيمن الثواري: [ نصيحة من اخ سلفي و نسأل ان تكون النصيحة فى محلها .
عليك يا اخي ابوعمر ان تتجنب التعليق فى صفحات الاخوة الليبين و خاصتا طلبة الاخ ابو الفضل او حتي الواقفين مع الاخوة السلفيين النصح اصحاب المنهج الواضح لانك بطريقتك هده سوف يحسبون اننا نقف فى صفك و تزيد الامر سوء].

التعليق:

أولاً: أنا أقبل النصيحة من أي أحد، ولكن دائما أشترط شرطاً على هؤلاء الناصحين، وهو أن من صفة الناصح الصادق أنه ينصح للوصول للحق ولما يرضي الله، فإن كان كذلك فيكون مستعدا لرد نصيحته إن كانت باطلة، ويتراجع عنها ولا يكابر.

ثانياً: بالنظر لكتابتك أخي أيمن أجد أنها كثيرة الأخطاء الكتابية والإملائية الغريبة مما يدل على ضعف في العلم، والقضية التي أنت تنصحني بها من القضايا الكبيرة التي تحتاج إلى أهل العلم أو إلى طالب علم قوي لكونها من دقائق الأمور، أما الأمور الجلية فلا مانع من مشاركة من يعلم فيها ولو لم يكن طالب علم.

ثالثاً: بالنسبة للصعافقة فهم ضد السلفيين في العالم كله، فلو لم أعلق أنا ولا الشيخ أحمد با زمول فهذا لن يجعلهم يرضون عنك ولا عن الشيخ أبي الفضل ولا عن أي سلفي لم يوافقهم في هواهم، فلا تطلب رضاهم، ولا تحسب حسابهم، لأنهم ملحقون بأهل الأهواء، واعتبرهم كأي مأربي أو حلبي أو حدادي ينتقد السلفيين، فهل أنت تحسب لهم حساباً؟!

رابعاً: أنتم محسوبون على العتيبي عندهم شئتم أم أبيتم، وحتى لو كتبتم علي مئات الردود فلن يرضوا عنكم إلا إذا وافقتموهم على صعفقتهم وفتنتهم، وحتى تبيعوا دينكم وتكونوا إمعات لهم فحينئذ سيرضون عنكم، فهل أنت مستعد لبيع دينك لهم؟

وفي الحقيقة أنا لا يوجد لي أتباع في ليبيا ولا غيرها، وفي الحقيقة كل سلفي صادق ليس صعفوقا ولا من أذنابهم فهو أخي وحبيبي في أي مكان كان.

خامساً: السلفي صاحب حق، وصاحب دليل، فهل تعليقي على مقال لأي شخص من السلفيين، أو إعجابي بمنشوره هل يلزم منه أن نكون متفقين في كل شيء؟ وهل يلزم منه أن ذلك الشخص من أتباعي ممن يقلدني؟

لا يلزم ذلك.

فكيف تسمح لهم بأن يلزموك بذلك وأنت صاحب حجة ودليل؟

سادساً: المقلدة والجهال يتخذون هذه القضية ذريعة للطعن وتشويه الإخوة ونسبتهم لي، والعوام من السلفيين تؤثر فيهم هذه القضية، ويتحرجون منها، وبعض الإخوة السلفيين يغلق هذا الباب درءا للمفسدة كما يظنه.

وهذه الشبهة موجودة عند بعض الشباب السلفي، بل عند بعض طلبة العلم للأسف، وهذا بسبب ضعفهم العلمي والمنهجي، فهو علامة ضعف في الفقه في المنهج السلفي، وليس من المصلحة ولا من الذكاء ولا من إغلاق الباب على المشوشين، لأنهم قد جربوا ذلك فلم ينجحوا، بل استخدم الصعافقة ذا الفعل لوصف هؤلاء السلفيين بالتلاعب أو الكذب أو التناقض أو أنهم ينافقون ويخفون حقيقتهم، فحصل لهم بهذا الأمر فساد أعظم عند الصعافقة.

لذلك كونوا أهل شرف وشجاعة أو الزم بيتك واكسر قلمك واجلس مع النساء ولا تزعج السلفيين، واعذرني على هذه الشدة.

وقال الأخ: [و الامر التاني عليك ان تتبراء من بعض المقالات التى شوهت بها كلام الشيخ ربيع فيك و ان تتعدر منها .]

التعليق

هذا التشويه مصطنع عند الصعافقة ومن تأثر بتلبيساتهم.

أما عند السلفيين الصادقين فلا يوجد من ذلك شيء والحمد لله.

وهل تظن أن تصويب خطأ الشيخ ربيع(أي الحكم بصواب الخطأ) من دين الله في شيء؟

وهل تظن أن ذكر خطأ للشيخ ربيع للرد على جاهل يصفه بالعصمة يكون من الطعن في الشيخ ربيع؟

الشيخ ربيع عالم سلفي كبير، وإذا أخطأ فخطؤه مردود مع احترامه وحفظ كرامته، وهذا ما فعلته والحمد لله.

وقال: [الامر الثالث : عليك ان تجتهد فى الذهاب الى الشيخ عبيد و الشيخ ربيع من اجل ان اتصلح و تبين العلماء ما حذث حسب زعمك و تتراجع عن ما حصل منك من اخطاء و كذالك ان تحاول ان تصل اليهم كلامك الذي مند مندة و انت تددن به حول ما يجري فى الساحة حتى يكون لك الفضل فى نشر الحق و الدفاع عنه و الصلح بينك و بين المشايخ .]

التعليق

قد بينت وأرسلت رسائل، ووسطت مشايخ، ولكن الصعافقة يشوشون ويحرشون ويفرقون .

وأنا ثابت على الحق، وصابر على أذى الصعافقة والحمد لله.

و(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها).

ويقول الله: (فاتقوا الله ما استطعتم).

وحسبي أني لم آل جهدا في الوصول وإيصال الحق والبيان بالحجة والبرهان.

والله الهادي إلى سواء السبيل.

[أسامة بن عطايا العتيبي]

أسامة بن عطايا العتيبي إلى مبارك بن يحيى بلكاسم :

لا تنقشع هذه الفتنة بمجرد الكلام الفارغ، بل تنقشع بترك أهل الفتنة فتنتهم وتوبتهم وأوبتهم أو بإلحاق هؤلاء الفتانين بأهل الأهواء وتخليص السلفيين من شرهم .

أما إذا لم يتوبوا ولم يرجعوا عن غيهم فهل ستنقشع الفتنة؟

وكلامك هذا مبني على أن الشيخ عبدالمجيد وغيره تكلموا في مرابط وحمودة لأمور شخصية بحيث إذا تصالحوا خسرنا نحن!!

وهذا للأسف غباء شديد مبني على جهل بالواقع.

فمسألة مرابط وحمودة مسألة دينية شرعية وليست شخصية نفسية.

لذلك ظنك أني استعملت لساني في الحرام جهل منك ومخالف للمنهج السلفي ولواقع القضية.

وإذا كان الجزائر فيها علماء فدونك كلام العلماء فما بالك تخذل عنه وتتفلسف؟!!

ومشكلتك أنك تظن أن قضية مرابط وحمودة داخلية جزائرية والواقع أنها قضية عالمية لكونهما حشرا أنفهمها فيما لا علم لهما به وتدخلا بيني وبين الشيخ عبيد.

[أسامة بن عطايا العتيبي]

حال بعض أتباع الصعافقة والفراريج من شتى البلدان:

هذا (كامران خالد) صعفوق عراقي، يعتبر الدفاع عن الحق تبريرا!
أسامة العتيبي لا يحتاج تبريراً، ولكن أنت تحتاج إلى توبة والابتعاد عن الصعافة والفراريج، وأن تكون سلفيا صادقا.

وهذا حسام محمد من الصعافقة الأغبياء!
الأخ يقول إن الحدادية يتهمونه بالإرجاء، فيعترض وهل الشيخ ربيع من الحدادية؟!
فهل الشيخ ربيع يا صعفوق يتهمني بالحدادية؟!
وهل يبدعني؟
الشيخ ربيع شيخي وأستاذي وقد عمل الصعافقة على التحريش والنميمة بيني وبينه، هذا الذي حصل.
فاترك عنك أكاذيب الفراريج والصعافقة

وهذا أسامة زرزاخ صعوف مصراتي من أتباع المليشيلات ومن أنصار الشرير، ومن أنصار أحمد الشهوبي ورمضان مقلفطة وهما من كبار أنصار المليشيات ومن أعداء الجيش الليبي بقيادة المشير حفتر، فلا تستغرب منه هذا الموقف من السلفيين.


وهذا عبدالحميد ديسي مسكين من المساكين، ومغتر بالصعافقة، ولا يعرف حقيقتهم رغم توضيح بعض العلماء وتحذيرهم.
فأسأل الله أن يبصره بالحق ويبعده عن الصعافقة والفراريج كالفروج الذي في أول مشاركة في صفحته!


وهذا ماجد الحمادي من أتباع مافيا عدن، ومن المروجين لصاحب عبارة (الخير جاي)، ويروج لمافيا الفتن في ليبيا، فهو صعفوق من الصعافقة، وأحد المرضى بداء الفتن والطعن في أهل السنة.
وهو أحد المخذلة المرضى.
هداه الله وشفاه


هذا مصطفى الجزائري مسكين تائه، حيره الصعافقة، وأذهبوه يمنة ويسرة وهو لا يدري، ولا يدري أنه لا يدري، ويحتفي بكتابات صعفوق سوداني يقال له (ابوالحسن علي بن السراج)، وكذلك متأثر بصعافقة سطيف.
فعليه أن ينتبه من الصعافقة، ويبتعد عن الفتنة حتى يسلم له دينه.
فانتبه يا مصطفى وكن سلفيا عاقلا حتى لو كنت جاهلاً.


هذا (ابوالحسن علي بن السراج) صعفوق سوداني، من أتباع مافيا الكناتشة لكن لا يظهر أنه من النزارية، ولكنه كأصحابه الفراريج أبو الوليد جمال ومن على شاكلته، وينشر للدسيسة الليبي صلاح إبراهيم علي، وعنده غرور وتعالم على جهل وهوى.
فهو من أعضاء شبكة الفتن رغم نشره لبعض كلام الشيخ محمد بن هادي الأخير في الصعافقة وكأنه يجهل مراد الشيخ محمد بن هادي، أو يريد إبعاد نفسه عن التهمة، لكن كتاباته في حسابه تكشف أنه صعفوق كنتوشي.


هذا بلال السطائفي فاطمي تائه من التائهين، ويمشي خلف الصعافقة على العمى ولا يتبع الهدى، وروج للصعفوق الأحمق، وما زال تائها لا يعرف حقيقة الصعافقة، ويخوض في الفتنة مع جهله وتقليده.
والله المستعان

وهذا محمد حمادوش الشلفي عامي جاهل، عنده تعالم فاضح، ومن تابع صفحته عرف ضعفه العقلي، ولا يجد حرجا في نشر صورة خبر فيه امرأة سافرة عن وجهها، وينقل للصعافقة كالشرير والأحمق والصلفوق، وينشر لبعض صعافقة العراق.
ومن أذناب المتعالم أبي معاذ محمد بن المرابط!
فهو صاحب بلايا وفتن، ويخوض في الفتن، ويطعن في بعض المشايخ السلفيين جهلا وغرورا

[أسامة بن عطايا العتيبي]

الذين حذروا من أسامة العتيبي واختلقوا عليه الأكاذيب هم الصعافقة والفراريج، واستطاعوا خداع بعض المشايخ، وحرشوا بينه وبين بعض المشايخ.
هذه هي الحقيقة.
فلذلك أصل البلاء والفتنة من الصعافقة وهذا ما سيكتشفه كثير من المغفلين من المخدوعين بالصعافقة ممن أراد الله هدايته، أما من أراد الله إضلاله فسيبقى مفتونا مرذولا

[أسامة بن عطايا العتيبي]

هذا علي مسرور مفتون بالصعافقة، ويسير على نهجهم في الكذب والمحاربة للسلفيين.
ومن طيشه أنه يكرر أكاذيب الصعافقة، والعجيب أنه يدعي حب الشيخ محمد بن هادي المدخلي وهو ضد توجيهاته وضد توجيهات الشيخ عبدالمجيد جمعة في الصعافقة.
ويظهر أنه صعق من نقلي لرد الشيخ عبدالمجيد على مرابطه المتعالم!
نعوذ بالله من هذا الصنف من الفاسدين

علي مسروة الغبار أنت وأشباهك الذي تفتعلونه وتكذبون على أنفسكم أيها الصعفوق.

الأمور واضحة ، واليوم في مقال منشور بإذن الشيخ عبدالمجيد وثناء الشيخ لزهر في الرد على المتعالم محمد بن مرابط وفيه: [لكنه داء الصعفقة نسأل الله السلامة والعافية].

ولكنكم تتركون العلماء وتلهثون خلف الصعافقة

http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=22176

[أسامة بن عطايا العتيبي]

ابوالحسن علي بن السراج رد الشيخ عبيد علي كان في شهر شوال عام 1435 هـ وكان بسبب تحريش أبي عبيدة المصراتي وأبي حذيفة المصراتي وهما من أنصار مليشيات فجر ليبيا الخوارج وكانوا يحاربون الجيش الليبي بقيادة المشير حفتر فيما يعرف بمعركة الكرامة.
وتم إفهام الشيخ عبيد أن المشير حفتر علماني يحارب الإسلام، وأن القتال بين المليشيات والجيش قتال دنيوي أو قبلي أو ضد تحكيم الشرع.
وزعموا له أن حفتر ضرب المدنيين بطرابلس بالطيران.
وأن أسامة العتيبي هو من حرض حفتر لضرب الناس العامة بالطيران!

وكل ما سبق كذب يروجه الإخوان والخوارج.

فخدعوا الشيخ عبيدا وجعلوه ضد حفتر، حتى أفتاهم بالقنوت على حفتر، ثم تراجع لما تبين أن السائل المصراتي مصطفى تيكة كذب عليه حيث زعم أن الأوقاف هي من أمرت بالقنوت على حفتر!!

والسبب وراء تراجعه هو شخص شرير كان لا يعلم بهذه الفتوى فكذبها فلما نشروا الصوتية انفعل وكلم الشيخ عبيدا وتراجع الشيخ عبيد عن ذلك.

هذه بداية الفتنة

مع أن الشيخ العلامة محمد بن ربيع أفتى بنصرة الكرامة (الجيش الليبي بقيادة حفتر ومعه السلفيون) ضد مليشيات الخوارج والإخوان، وكذلك أفتى الشيخ صالح بن محمد اللحيدان .

وهؤلاء كلهم أفتوا قبل أن أتكلم بكلمة ألا يسعني ما وسعهم؟!!


ابواحمد محمد الشفيع تنيبور الشيخ عبيد بصير، ولكنه يخطئ.

وقد أخطأ في عدة أمور وأعلن تراجعه، مما يؤكد أنه يخطئ.

ومن ذلك إفتاؤه بالقنوت على المشير حفتر ثم تراجعه واعترافه بخطئه.

وكذلك تراجعه عن التحذير من هاني واعترف الشيخ بصوته أنه تسرع في ذلك التحذير(ولست أصفه أنا بذلك، وإنما أنقل كلامه).

مع أن الصواب أن كلامه السابق صحيح وليس فيه تسرع، بل كلامه الجديد خطأ

[أسامة بن عطايا العتيبي]

هكذا هم الصعافقة مثل (حسن احمد عبدالله ) الحق عندهم والأدلة تكون هباء منثورا، المهم التعصب والتقليد والغلو .

الحمد لله فالسلفيون تنبهوا لهؤلاء الصعافقة وما يفعلونه من نشر للمنهج الخبيث الذي هم عليه.
الشيخ ربيع والشيخ عبيد علماء فضلاء، وتمسح الصعافقة بهما لا ينفعهما ، لأنهما يصيحان بأعلى صوتهما: اتبعوا الدليل، كونوا مع الحق، دوروا مع الحق حيث دار، لا تتعصبوا.

وأنتم ضد العلماء، بل ضد منهج السلف الواضح البين.



والله إنك مسكين خاسر أن تتعلق بهذا الخارجي الخبيث شريف لا شرفه الله ولا بارك فيك ولا فيه.
وعسى الله أن يخالف بينكما لتعرف كمية الخبث التي عنده.
أنت الآن عندك سكر الهوى فلا تعرف حقيقة هذا الجاهلي الخبيث .
هذا الخبيث كان بمجرد مجالسة أو ملاقاة سلفي لشخص يجالس التكفيريين إلا ورماه بالتكفير عدا أصدقائه طبعا!
وهو مرافق ومخالط لأخيه التكفيري المصرح صالح!
فهو على مذهبه نفسه تكفيري مارق.
وعلى مذهب السلف هو أيضا تكفيري مارق لكونه يصاحب بعض الخوارج ويدافع عنهم ويثني على بعض رؤوس الإخوان لا سيما في منتديات الأنساب نفاقا منه، ويعانق بعض رؤوس التبليغ لكونه صديقه في المدرسة.
الرجل مريض نفسي ومجرم ونقل مرضه لك ولأشباهك من الصعافقة.
أنت تصاحب رجلا من أخبث الناس وأكذبهم وفرح بهذه الصحبة الخبيثة.
لا بارك الله فيكما
لا ويقول الغبي الجاهل أنه لا يوجد عتبان في فلسطين!
ويحكم على الناس بالنفي من قبائلهم بالسحنة والوجه!!
وقد طعن بنسب آلاف الناس بسبب جهله بهذه الأمور.

هذا الغبي الأجهل من حمار أهله إذا رأى قرشياً (أمه إندونيسية مثلاً) فجاء شكله كالإندونيسيين يشكك في نسبه بسبب شكله!
لا أعلم في الأنساب والكلام فيها أجهل من شريف الترباني وبعده في الجهل أخوه أحمد فقد جاء بما لم تأت به الأوائل!

[أسامة بن عطايا العتيبي]

هذا مصطفى القمودي عامي تائه، نزل نفسه منزلة الشيوخ يحذر ويتكلم وهو جاهل.
يكفيك جهلا أنك ما زلت تنشر لطارق درمان الفتان ومجدي حفالة الذي هو وأحمد الشوهبي ورمضان مقلفطة ممن دعموا مليشيات غجر ليبيا ضد الجيش بقيادة المشير حفتر.
والواجب عليك يا مصطفى أن تكون مع السلفيين الأصفياء وتبتعد عن أهل الفتن والصعافقة .
إني لك من الناصحين.
أما تكرارك لكلام الصعافقة "العتيبي مجروح" ونحو ذلك من الفتن والتشغيبات فلا ينفعك عند الله، بل هذا علامة على خذلان الله لك وعلامة على انحرافك مع أنك عامي جاهل.
فاترك الفتن وكن سلفيا صادقا وابتعد من الصعافقة.
وسيتم حظرك.
وسأحظر بإذن الله كل صعفوق فاسد مفسد يسعى لضرب السلفية وتشتيت السلفيين.

[أسامة بن عطايا العتيبي]

خي المبروك: ليست لحوم العلماء فقط المسمومة بل لحوم طلبة العلم بل لحم المسلم الأصل أنه مسموم.
ونحن لا نجيز لأحد الكلام في أهل العلم وطلابه خاصة إذا كان ذلك بسبب التحريش.
فيجب أن تستصحب هذه النصيحة عندما تسمع أحد الصعافقة يسلخ في العتيبي أو بازمول، ولكن المشكلة سكوت كثير من الشباب عن هؤلاء الصعافقة تحت شبهة شيطانية وهي أن الشيخ عبيدا تكلم فيهما، وهذا هو مدخل الشيطان لدى كثير من الصعافقة وأهل الجهل.