منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر قلعة السنة دماج عافاها الله، وكشف تلبيسات الحجوري وحزبه الخائن

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-04-2013, 12:31 PM
أبو عبد الله بلال الجزائري أبو عبد الله بلال الجزائري غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
الدولة: قسنطينة/ الجزائر
المشاركات: 20
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي بيان جهل المهووس منتقد فتوى الشيخ فركوس .

بيان جهل المهووس منتقد فتوى الشيخ فركوس
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فإن [للعلماء منزلة رفيعة و مكانة عظيمة في دين الإسلام يجدر التذكير بها ، و خصوصا في هذا الزمن الذي تعددت فيه المشارب و المناهج و الموارد ، عبر الوسائل المتعددة ، و أصبح من الناس من يتصدر أمور الدين بغير أهلية و تمكن ، و يماري العلماء الربانيين أهل الحق و البصيرة ، بكلام واه و أوهى من خيوط العنكبوت]([1])، فالطعن في العلماء و التنقص منهم يعد من أعظم الأمور التي ابتليت بها الأمة ، و ما هذا إلا لتفشي الجهل و الغرور و عدم إنزال الناس منازلهم ، فكم من عالم طعنوا فيه و شوشوا عليه و هم لا يفرقون بين الفعل و الفاعل ! و كم من عالم بدعوه و فسقوه بسبب كلمة أو كلمتين ظنها هذا المفتون أنها خطأ؟!، و كان الأولى به أن يتهم عقله بالنقص و السفه بدل الطعن و الغمز و اللمز ، و من المشايخ الذين شوش عليهم و وصفوهم بأقبح الصفات شيخنا الجليل محمد علي فركوس حفظه الله تعالى ، فبعد أن فسقوه و قالوا عنه اختلاطي([2])و برلماني أتوا لنا بضحكة الجاهل المجان إذ قالوا أن الشيخ يرد حكم سب الله عزوجل للعرف لا للشرع! و هذه في الحقيقة غريبة لم أر مثلها بل تدل على جهل هؤلاء الذين تصدروا للرد على الشيخ و الله المستعان ،و إنّي لمذكرهم بقول الله تعالى: ﴿مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ﴾ [ق: 18] فماذا سيجيبون وهم بين يدي الله تعالى في عرصات يوم القيامة ، وهو سائلهم عن هذا الإفتراء؟ و إني لمذكرهم بقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ)([3]) ، قال ابن حجر : (و في هذا الحديث تهديد شديد لمن يؤذي العلماء بالطعن فيهم و شتمهم أو الاستهزاء بطلبة العلم و العباد ، لأن من حاربه الله أهلكه...)([4]) ، و قال ابن عباس رضي الله عنهما : ( من آذى فقيها فقد آذى رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و من آذى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقد آذى الله تعالى )([5]) ، و قال ا بن عساكر رحمه الله تعالى : ( اِعْلَمْ ياَ أخِي وَفَّقَنِي اللهُ وَإِيّاَكَ لِمَرْضَاتِهِ وَجَعَلَنَا مِمَّنْ يّخْشاَهُ وَيَتَّقِيهِ، أنَّ لُحُومَ العُلَمَاءِ مَسْمُومِة، وَعَادَةُ اللهِ فِي هَتْكِ أَسْتَار مُنْتَقِصِهِمْ مَعْلُومَة وَأَنَّ مَنْ أَطْلَقَ لِسَانَهُ فِي العُلَمَاءِ بالثَّلْبِ بَلاََه ُاللهُ قبَْلَ مَوْتِهِ بِمَوْتِ القَلْبِ ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النور: 63])([6]) ، فما عسانا إلا أن نقول لهؤلاء كما قال الشاعر :
كناطحٍ صخرةً يومًا ليُوهِنَها *** فلَمْ يَضِرْها وأَوْهَى قرنَهُ الوَعِلُ.

و حتى لا أطيل سأنقل الجزء الذي انقد من فتوى الشيخ حفظه الله ثم أبين وجه الخطأ في انتقادهم المعلول فأسأل الله التوفيق و السداد.
قال الشيخ حفظه الله جوابا على سؤال وجه إليه عن حكم سب الله عزوجل :
(فالسبُّ شتمٌ، وهو كلُّ قبيحٍ يستلزم الإهانةَ ويقتضي النَّقص، وضابطُهُ العُرْفُ، فما عَدَّه أهلُ العرف سَبًّا وانتقاصًا أو عيبًا أو طَعْنًا ونحو ذلك فهو من السَّبِّ، وحُكم سابِّ الله تعالى طوعًا من غير كرهٍ أنه كافرٌ مرتدٌّ قولاً واحدًا لأهل العلم لا اختلاف فيه، سواء كان جادًَّا أو مازحًا، وهو من أقبح المكفِّرات القولية التي تُناقض الإيمان، ويكفر ظاهرًا وباطنًا عند أهل السُّنَّة القائلين بأنَّ الإيمان قولٌ وعملٌ...)([7])
هذا هو الجزء الذي انتقد على الشيخ و شنعوا عليه ظنا منهم أنهم استطاعوا أن يجدوا خطأ عقدي للشيخ ، و لما سألت أحدهم عما انتقده في هذه الفتوى فاجئني لأن ما ظنوه خطأ لا يقع فيه الصبية من أهل السنة فضلا عن علمائها ، و الخطأ المزعوم يكمن في قول الشيخ : (وحُكم سابِّ الله تعالى طوعًا من غير كرهٍ أنه كافرٌ) ، قالوا أن المشكل في الواو أهي واو عطف أو واو استئناف ، فإذا كانت واو عطف فقد أرجع حكم سب الله عزوجل إلى العرف لا للشرع و هذا خطأ فاحش لا ينبغي السكوت عنه !
أقول : الذي لا ينبغي السكوت عنه هو تماديكم في الباطل و الطعن في الشيخ بغير علم فلو كنتم متمكنين من لغة العرب لما وقعتم في هذه المصيبة ، فلو فتحتم مغني اللبيب أو أي كتاب لذهب عنكم ما استشكل عليكم و لما تجرأتم على الشيخ و لكنه الجهل و العمى و إتباع الهوى فنعوذ بالله من الخذلان ، و إذا كنتم لا تفرقون بين واو العطف و واو الاستئناف سأنقل لكم الفرق بينهما حسب ما جاء في كتب اللغة فأسأل الله التوفيق و السداد.
أولا : واو العطف :
هي أم باب حروف العطف ، لكثرة مجالها فيه و هي مشركة في الإعراب و الحكم ([8]) ومعناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على مصاحبه نحو (فأنجيناه وأصحاب السفينة) وعلى سابقه نحو (ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم) وعلى لاحقه نحو (كذلك يوحى إليك وإلى الذين من قبلك)، وقد اجتمع هذان في (ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى بن مريم) فعلى هذا إذا قيل قام زيد وعمرو احتمل ثلاثة معان، قال ابن مالك: وكونها للمعية راجح، وللترتيب كثير، ولعكسه قليل، اه‍. ويجوز أن يكون بين متعاطفيها تقارب أو تراخ نحو (إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين) فإن الرد بعيد إلقائه في اليم والإرسال على رأس أربعين سنة، وقول بعضهم إن معناها الجمع المطلق غير سديد، لتقييد الجمع بقيد الإطلاق، وإنما هي للجمع لا بقيد، وقول السيرافى إن النحويين واللغويين أجمعوا على أنها لا تفيد الترتيب مردود، بل قال بإفادتها إياه قطرب والربعى والفراء وثعلب وأبو عمرو الزاهد وهشام والشافعي، ونقل الإمام([9])في البرهان عن بعض الحنفية أنها للمعية([10]).
ثانيا : واوا الاستئناف، وتسمى (واو) الابتداء:
و يكون ما بعدها مختلف عما قبلها ، في المعنى، أو النوع، ولا يُشاركه في الإعراب.
قال تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ)[الأنعام:02] ، و قال تعالى : (لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى)[الحج:05].

و يقول المرادي في كتابه جنى الداني : الثاني من أقسام الواو : واو الاستئناف ، ويقال: واو الابتداء .وهي الواو التي يكون بعدها جملة غير متعلقة بما قبلها ، في المعنى ، ولا مشاركة له في الإعراب ، و يكون بعدها الجملتان : الاسمية و الفعلية ، فمن أمثلة الاسمية قوله تعالى :( ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى ) و من أمثلة الفعلية : (لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء )، (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا * وَيَقُولُ الإِنسَانُ *).([11])
و يقول ابن هشام :
والثاني والثالث من أقسام الواو: واوان يرتفع ما بعدهما. إحداهما: واو الاستئناف نحو (لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء) ونحو لا تأكل السمك وتشرب اللبن فيمن رفع، ونحو (من يضلل الله فلا هادى له ويذرهم) فيمن رفع أيضا، ونحو(واتقوا الله ويعلمكم الله) إذ لو كانت واو العطف لانتصب (نقر) ولانتصب أو انجزم تشرب ولجزم (يذر) كما قرأ الآخرون، وللزم عطف الخبر على الأمر، وقال الشاعر: على الحكم المأتى يوما إذا قضى * قضيته أن لا يجور ويقصد
وهذا متعين للاستئناف، لأن العطف يجعله شريكا في النفي، فيلزم التناقض وكذلك قولهم دعني ولا أعود لأنه لو نصب كان المعنى ليجتمع تركك لعقوبتي وتركي لما تنهانى عنه، وهذا باطل، لان طلبه لترك العقوبة إنما هو في الحال، فإذا تقيد ترك المنهي عنه بالحال لم يحصل غرض المؤدب، ولو جزم فإما بالعطف ولم يتقدم جازم، أو بلا على أن تقدر ناهية، ويرده أن المقتضى لترك التأديب إنما هو الخبر عن نفى العود، لا نهيه نفسه عن العود، إذ لا تناقض بين النهى عن العود وبين العود بخلاف العود والإخبار بعدمه، ويوضحه أنك تقول أنا أنهاه وهو يفعل ولا تقول أنا لا أفعل وأنا أفعل معا([12]).
إذا فما بعد الواو يرفع ، ففي الاسمية يكون مبتدأ مرفوع كقوله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى) ، فتكون الواو للاستئناف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب ، أجل: مبتدأ مرفوع بالضمة ،[ و ساغ الابتداء به مع أنه نكرة لأنه وصف بقوله: (مسمى) ]([13])و في الفعلية يكون فعل مضارع مرفوع كقوله تعالى : (لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء) ، فالواو استئنافية ، و نقر فعل مضارع مرفوع و فاعله مستتر تقديره نحن ([14]) ، و قول الشيخ حفظه الله :(وحُكم سابِّ الله تعالى طوعًا من غير كرهٍ أنه كافرٌ) ، فتكون الواو للاستئناف ، حكم : مبتدأ مرفوع .
و بهذا يظهر جليا جهل هذا البهات المتعالم الذي يظن أنه وحده المتفرد بالعلم دون سائر البشر و أن فهمه يعلو كل الأفهام ، ولو أنه أعرب الجملة إعرابا صحيحا لما وقع فيما وقع فيه و لظهر له أنها جملة مستقلة عن سابقتها [و لكنه اتباع للهوى و خبط يأتي به الأعمى أو الأعشى -طمس الله على بصيرته- فما عاد يدري ما يخرج من رأسه]([15])، و لو أنكم سألتم شيخكم العنابي لزال عنكم الإشكال ، و صدقت إدارة موقع الشيخ في قولها : (ولا يزالالنّموذج الدمَّاجي بأخلاقيّاته المزرية يحرّك آليّاتِ الجهل المركّب، ومن الصّعب بمكانٍ أن تنيرَ بالإفهام مَنْ ظنّ لجهله أنّ فهمه يعلو كلّ فهم، وأنّه ينفرد بالحقّ دون سائر البشر، وهذا -بلا شك- من أعظم آفات العلوم، قال ابن حزمٍ -رحمه الله-: ''لا آفةَ على العلوم وأهلها أضرُّ من الدخلاء فيها وهم مِن غيرِ أهلها، فإنّهم يجهلون ويظنّون أنهم يعلمون، ويُفْسِدون ويقدّرون أنّهم يُصْلِحُون''([16]))([17]).
هذا ما استطعت أن أبينه في هذا المقال المتواضع فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و من الشيطان فالله أسأل أن يتجاوز عني و أن يغفر لي ، كما أسأله تبارك و تعالى أن يهدي أتباع الحجوري و أن يردهم إليه ردا جميلا و ألا يفتنا بما فتنهم إنه وحده القادر على ذلك ، وآخرُ دعوانَا أَنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ وصلَّى اللهُ علَى نبيّنَا محمّدٍ وعلَى آلهِ وصحبِهِ وإخوانِهِ إلَى يومِ الدّينِ وسلّمَ تسليمًا.

أبو عبد الله بلال القسنطيني الجزائري.

[1]: مقتبس من كتاب حقوق العلماء لعاصم القريوتي (ص:5).

[2]: اختلاطي ! و لماذا إذا تعملون في المتاجر التي تبيع ملابس النساء ؟ و من المعلوم أن هذه المتاجر فيها ما فيها من اختلاط فهل استطعتم اجتنابه أم أنه حلال إذا كان في سبيل جمع المال؟

[3]: رواه البخاري : كتاب العلم ، باب التواضع (6502) عن أبي هريرة رضي الله.

[4]: فتح الباري : (11/342).

[5]: رواه الخطيب البغدادي في الفقيه و المتفقه (1/140) و ابن شاهين في فضائل الأعمال (1/316) برقم (274).

[6]: المجموع للنووي (1/589).

[7]: في ناقض الإيمان القولي سبُّ الله عزَّ وجلَّ ، الفتوى رقم: (625) ، الصنف: فتاوى العقيدة والتوحيد.

[8]: الجنى الداني للمرادي (ص:158)

[9]: يقصد الجويني .

[10]: مغني اللبيب لابن هشام (2/808-409) تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد ، طبعة المكتبة العصرية.

[11]: الجنى الداني (ص:163).

[12]: مغني اللبيب (2/414).

[13]: انظر : إعراب القرآن لمحي الدين الدرويش ( 3/62) طبعة دار ابن كثير.

[14]: انظر : إعراب القرآن لمحي الدين الدرويش ( 6/393) طبعة دار ابن كثير.

[15]: من كلام الشيخ رسلان من خطبة و لتستبين سبيل المجرمين.

[16]:الأخلاق والسِّيَر في مداواة النفوس لابن حزم: (23).

[17]:رد إدارة الموقع على ''سعيد بن دعّاس اليافعي المتطاول، المحروم من التّمييز بين الحق والباطل، الناقض للقواعد الشرعية بالمقاول والمعاول'' ، المصدر: موقع الشيخ ، قسم ردود و تعقيبات و هي ضمن رسالة الإحتلاط في طبعتها الجديدة.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بلال الجزائري ; 08-04-2013 الساعة 04:33 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:45 AM.


powered by vbulletin