تتمسك الحركة (الماسونية) الملعونة حماس بالخيانة لفلسطين، والعمالة للصهاينة حتى آخر لحظة تحت ذرائع متعددة لا يخفى خبثها وفسادها على أصغر فلسطيني فكيف بكبارهم؟!
مشروع إيقاف الحرب المستدام على غزة وأهلها العُزّل، وتكوين قوة تحمي غزة من عدوان الصهاينة وعدوان عملائهم من حماس على الشعب الفسلطيني الغزاوي لم يعجب -إعلاميا- هذه الحركة الملعونة ومن يدافع عنهم من أفراخ الصهاينة المنافقين قاتلهم الله أنى يؤفكون.
لعنة الله على حركة حماس ومن يؤيد حركة حماس..
كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
27/ 5/ 1447هـ