منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات جواب عبد الله بن عباس رضي الله عنهما لمن سأله: (ما سبحان الله؟) (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          الرد على الكلام المنسوب للشيخ لزهر حول فضيلة الشيخ طلعت زهران، وحول كتابات العتيبي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 07-27-2012, 08:18 PM
بلال الجيجلي بلال الجيجلي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: الجزائر- ولاية جيجل - حرسها الله من كل سوء-
المشاركات: 941
شكراً: 13
تم شكره 43 مرة في 40 مشاركة
افتراضي هل بين الشيخ ربيع والعلماء خلاف ؟ (هذا كلام الفوزان وآل الشيخ فيه) حج1427هـ للشيخ أحمد بن يحيى الزهراني -حفظه الله-

هل بين الشيخ ربيع والعلماء خلاف ؟ (هذا كلام الفوزان وآل الشيخ فيه) حج1427هـ


هل بين الشيخ ربيع والعلماء خلاف ؟

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد :

فإن الشيخ ربيعاً معروف عند العلماء الأكابر بالصلاح والاستقامة وصحة المعتقد وسلامة المنهج وبنصرة السنة وقمع البدعة وبالعلم والمعرفة والاطلاع الواسع .

لذا أحبه العلماء وأحبه كل صاحب سنة وأبغضه كل صاحب بدعة وهوى لذا كثر التحذير منه فسأل الناس عنه العلماء فتوالت التزكيات الساطعات - من نجد والحجاز واليمن والشام وغيرها - التي كشفت الحقيقة - التي يسعى أهل الهوى في طمسها وإخفائها عن أتباعهم بكل ما يملكون من وسائل حتى ولو كانت غير مباحة ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره - بأن الشيخ ربيعاً على حق وصادق فيما يقوله ويكتبه .

ولا زال العلماء يقدرون الشيخ ربيعا ويحترمونه ويحبونه ويشكرون له جهاده ونضاله في نصرة السنة وأهلها وقمع البدعة ودعاتها ومن أولئك العلماء الشيخ العلامة محمد السبيل والشيخ العلامة أحمد النجمي والشيخ العلامة زيد المدخلي والشيخ العلامة صالح اللحيدان والشيخ العلامة ناصر بن علي الفقيهي وغيرهم (1 )

وهذا مفتي المملكة العربية السعودية الشيخ العلامة عبدالعزيز آل الشيخ قبَّل رأس الشيخ ربيع المدخلي يوم الأربعاء 4/12/1423هـ في نادي مكة الثقافي ويطلب منه سماحة المفتي ذلك ويقول له : أنت شيخنا وقالها أيضاً في الطائف - عام 1427هـ وفي الرياض يوم 20/8/1427هـ زار الشيخ ربيع سماحة المفتي في الرياض في مكتبه بالجامع الكبير (2 ) وتكلم الشيخ ربيع عن أهل البدع والأهواء وما يضمرونه من شر للسنة وأهلها ودار الحديث عن الانترنت واستغلال أهل الأهواء في نشر سمومهم فقال المفتي :

ياشيخ ربيع أصبر إن الله مع الصابرين وأنت جبل ومعروف لا يهمونك ياشيخ ربيع هؤلاء جهال سفهاء الأحلام

وفي يوم الاثنين 19-12-1427هـ في مكة زار الشيخ ربيع المدخلي

سماحة المفتي - في مكتبه- فسلم الشيخ ربيع فقال المفتي : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حيا الله شيخنا الشيخ ربيع .

وزار أيضاً معالي الشيخ العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - (3 ) فسلم الشيخ ربيع فقال معالي الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حيا الله شيخنا وكبيرنا .

وهذا تقدير منهما للشيخ ربيع ويدل على مكارم أخلاقهما ولا يستغرب هذا منهما فالروابط التي بينهم أقوى من هذا فلم أر - وكذا غيري - من هؤلاء العلماء إلا الاستبشار بقدوم الشيخ ربيع والاستئناس بحديثه .


هل بين الشيخ ربيع والعلماء خلاف ؟

أقول :

إن بين العلماء وبين الشيخ ربيع المدخلي من المحبة والترابط والتعاون والصلة القوية التي لا تهزها العواصف ولا تؤثر فيها القذائف ولا تخدشها الأراجيف إنها علاقة قائمة على الحب في الله ولله علاقة لنصرة كتاب الله والذب عن سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- وقمع أعداء الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح .

وما يشيعه بعض الأغمار حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام في شبكاتهم وفي ثنايا كتبهم من وجود خلاف بين العلماء والشيخ ربيع - ويعنونون بعناوين ظاهرها إحداث التفريق بين أهل السنة وخلخلة صفوفهم والتبديع لهم في نفس الوقت وباطنها الكذب والظلم والجور ونصرة الباطل - كذب واضح من عدة أوجه :

الوجه الأول : لوكان العلماء غير راضين عن الشيخ ربيع أو بينه وبينهم خلاف لما أثنوا عليه هذا الثناء العاطر ولما أوصوا بالتتلمذ عليه والاستفادة من كتبه .

الوجه الثاني : المعاملة الحسنة والاستقبال الطيب والذكر الحسن من العلماء للشيخ ربيع الذي رأيته بعيني ورآه غيري وسمع به القريب والبعيد فلو كان ثمة خلاف في العقيدة والمنهج لما استقبل بهذا الاستقبال الطيب ولا ما أثنوا عليه الثناء العاطر .

الوجه الثالث : أن الشيخ ربيعا يذب عن العلماء ويربط الشباب في العالم الإسلامي بهم ويحذر ممن يطعن فيهم في سائر كتبه وأشرطته ومجالسه وما حصل له ما حصل من الأذى إلا بنصرة الكتاب والسنة والذب عن علمائها والعلماء يقرأون كتبه ويسمعون كلامه ويشكرونه على ذلك ويذبون عنه أيضاً فهل يصدق عاقل ما يشيعه هؤلاء الصعافقة !!!

لا يريد هؤلاء إلا الشغب على السنة وأهلها والفتنة بينهم فاحذروهم بارك الله فيكم وحذروا منهم .

وأقول :

إن هذه المعاملة الطيبة النابعة من القلب وهذا الثناء العاطر دليل على التوافق والتكاتف والتعاون والترابط بين العلماء فيما بينهم وفي نفس الوقت أغاظت الأعداء فهم يسعون بكل ما يملكون في إحداث وإيجاد الفرقة بين علماء السنة ولكن العلماء فوق هذا المستوى - ولله الحمد - ولن يصل خصومهم وخصوم السنة إلى مايريدون.

فسدوا عليهم الطريق ببيان المنهج الحق بالحكمة والموعظة الحسنة وبالتعاون والتناصح والتكاتف وبسد الطرق المؤدية للخلاف والشقاق والجد في تحصيل العلم والتخلق به والصبر على الأذى فيه واحترام العلماء ومعرفة مكانتهم والذب عنهم وبالتحذير من البدعة ودعاتها وعدم تصديق ما يشيعه أهل الهوى من أكاذيب في حق الولاة والعلماء حتى يعرف الناس المحق من المبطل.

وختاماً أقول : إن الشيخ ربيعاً هو : عالم من العلماء الأكابر ناصر للسنة وقامع للبدعة وحامل راية الجرح والتعديل وليس بينه وبين علماء السنة إلا المحبة والمودة والتعاون والتناصح والنصرة لكتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- ولمنهج السلف الصالح ولا يطعن فيه إلا صاحب هوى أو جاهل فمن رأيتم يطعن فيه فهذا حكمه ووصفه كما قال العلامة الألباني - رحمه الله - :

" فالحط على هذين الشيخين الشيخ ربيع والشيخ مقبل الداعيين إلى الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح ومحاربة الذين يخالفون هذا المنهج الصحيح هو كما لا يخفى على الجميع إنما يصدر من أحد رجلين : إما من جاهل أو صاحب هوى".

وليحترم كتاب شبكة الأثري - وعلى رأسهم فالح - وبعض كتاب الساحات وغيرها أنفسهم ويرجعوا إلى جادة الصواب ويسيروا على سير العلماء الأكابر إن كانوا فيهم واثقين وبعلمهم راضين. والاعتراف بالحق فضيلة والتمادي في الباطل رذيلة ولأن يكون المرء ذنباً في الحق خير له من أن يكون رأساً في الباطل .

وسنبقى نبين الحق من الباطل ونحذر من دعاة الباطل كما كان عليه سلفنا الصالح .

وهذه بعض أقوال العلماء الأكابر في الشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله - :

فهذا إمام أهل السنة العلامة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز قد سئل - رحمه الله تعالى - عن الشيخ ربيع بن هادي والشيخ محمد أمان - رحمه الله - فقال :

(( بخصوص صاحبي الفضيلة الشيخ محمد أمان الجامي والشيخ ربيع بن هادي المدخلي كلاهما من أهل السنة، ومعروفان لدي بالعلم والفضل والعقيدة الصالحة، وقد توفي الدكتور محمد أمان في ليلة الخميس الموافقة سبع وعشرين شعبان من هذا العام رحمه الله فأوصي بالاستفادة من كتبهما، نسأل الله أن يوفق الجميع لما يرضيه وأن يغفر للفقيد الشيخ محمد أمان وأن يوفق جميع المسلمين لما في رضاه وصلاح أمر عباده إنه هو السميع قريب)) [شريط الأسئلة السويدية].

وقال - رحمه الله - : " الشيخ ربيع من خيرة أهل السنّة والجماعة، ومعروف أنّه من أهل السنّة، ومعروف كتاباته ومقالاته".[شريط بعنوان ثناء العلماء على الشيخ ربيع-تسجيلات منهاج السنة]. (4 )

بل قال - رحمه الله - : إمام في السنة .

فقد قال الشيخ عبدالله الأحمري في كتابه النقولات السلفية في الرد على الحدادية ص ( 41 - 42) :

ولست أنا من وصف الشيخ بهذا اللقب - أي : إمام - بل سماحة شيخنا ابن باز رحمه الله عندما سألته قبل أكثر من أربعة عشر عاماً فقلت : يا شيخنا الشيخ ربيع يطعن في فلان وفلان وفي الدعاة .

فقال الشيخ : اتق الله فالرجل إمام في السنة .

وقال - الكلام للأحمري - شيخنا في مجلس آخر : ما عرفنا بعض الأشياء عن هؤلاء إلا لما نبهنا عليها بعض المشايخ ".

وكذا المحدث العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - قال :

فالحط على هذين الشيخين الشيخ ربيع والشيخ مقبل الداعيين إلى الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح ومحاربة الذين يخالفون هذا المنهج الصحيح هو كما لا يخفى على الجميع إنما يصدر من أحد رجلين : إما من جاهل أو صاحب هوى.

الجاهل يمكن هدايته ؛ لأنه يظن أنه على شيء من العلم، فإذا تبين العلم الصحيح اهتدى.. أما صاحب الهوى فليس لنا إليه سبيل، إلا أن يهديه الله - تبارك وتعالى - فهؤلاء الذين ينتقدون الشيخين - كما ذكرنا - إما جاهل فيُعلّم، وإما صاحب هوى فيُستعاذ بالله من شره، ونطلب من الله - عز وجل - إما أن يهديه وإما أن يقصم ظهره.))

ثم قال الشيخ -رحمه الله - : ((فأريد أن أقول إن الذي رأيته في كتابات الشيخ الدكتور ربيع أنها مفيدة ولا أذكر أني رأيت له خطأ، وخروجاً عن المنهج الذي نحن نلتقي معه ويلتقي معنا فيه)).

وقال - رحمه الله - في كتابه "صفة الصلاة" (ص:68) عند حديثه عن الغزالي المعاصر: ((وقد قام كثير من أهل العلم والفضل - جزاهم الله خيراً - بالردّ عليه، وفصّلوا القول في حيرته وانحرافه، ومن أحسن ما وقفت عليه رد صاحبنا الدكتور ربيع بن هادي المدخلي في مجلّة (المجاهد) الأفغانية -العدد:9-11 - (5)

ورسالة الأخ الفاضل صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ المسماة (المعيار لعلم الغزالي).)).

وكتب الشيخ الألباني - رحمه الله - معلقاً على كتاب الشيخ ربيع "العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم":

((كل ما رددته على سيد قطب حق وصواب، ومنه يتبين لكل قارئ مسلم على شيء من الثقافة الإسلامية أن سيد قطب لم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه.

فجزاك الله خيراً أيها الأخ الربيع على قيامك بواجب البيان والكشف عن جهله وانحرافه عن الإسلام)). (6 )

وكذا الفقيه الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين - رحمه الله - .

قد سئل عن الشيخ ربيع كما في (شريط الأسئلة السويدية) فقال :

" أما بالنسبة للشيخ ربيع فأنا لا أعلم عنه إلا خيراً والرجل صاحب سنة وصاحب حديث".

وجاء في الشريط الأول الذي هو بعنوان (كشف اللثام عن مخالفات أحمد سلام ) -عبر الهاتف من هولندا-:

سؤال : ما هي نصيحتكم لمن يمنع أشرطة الشيخ ربيع بن هادي بدعوى أنها تثير الفتنة وفيها مدح لولاة الأمور في المملكة وأن مدحه -أي مدح الشيخ ربيع للحكام - نفاق؟

الجواب :

((رأيُنا أن هذا غلطٌ وخطأٌ عظيم، والشيخ ربيع من علماء السنة، ومن أهل الخير، وعقيدته سليمة، ومنهجه قويم.

لكن لما كان يتكلم على بعض الرموز عند بعض الناس من المتأخرين وصموه بهذه العيوب)).

وسئل ما نصّه : يقال أن منهج الشيخ ربيع يخالف منهج أهل السنة والجماعة؟

فأجاب بقوله: ((ما أعلم أنه مخالف، والشيخ ربيع أثنى عليه أهل العلم المعاصرين، أنا ما أعرف عنه إلا خيراً))[شريط ثناء أئمة الدعوة على الشيخ ربيع].

وأقول :

قد وقفت على سؤال وجه للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - من طلاب سكن جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض هذا نصه والجواب عليه .

سماحة الشيخ: والله إني أُشهد الرب على محبتكم فيه وأجرى الله الحق على لسانك كثر الكلام وطال حول منهجية الشيخ ربيع المدخلي فما رأيكم في كتاباته ومنهجيته وجزاكم الله خيراً ؟

الجواب :

" أقول : جزاه الله خيراً على ما أبداه من المحبة لنا ومقامنا هنا ليس مقام تقويم للرجال وإنما تقويم للأقوال وليس لي جواب على هذا السؤال .

ولا تظن أن هذا إحجام عن الثناء عليه والرجل أَعرِف أنه حريص على اتباع السنة وهو ممن نحبه في الله وقد أثنى عليه من هو أعظمُ ِمنِّي وأَعرَفُ بحاله ". (7 )

وكذا المحدث العلامة مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله - قال :

في شريط "الأسئلة السنية لعلاّمة الديار اليمنية، أسئلة شباب الطائف": ((مِنْ أبصر الناس بالجماعات وبدخن الجماعات في هذا العصر الأخ الشيخ ربيع بن هادي -حفظه الله-، مَن قال له ربيع بن هادي إنه حزبي فسينكشف لكم بعد أيام إنه حزبي، ستذكرون ذلك، فقط الشخص يكون في بدء أمره متستراً ما يحب أن ينكشف أمره لكن إذا قوي وأصبح له أتباع، ولايضره الكلام فيه أظهر ما عنده، فأنا أنصح بقراءة كتبه و الاستفادة منها -حفظه الله تعالى-)).

وفي السؤال (135) لما سئل عن العلماء الذين يرجع إليهم قال: ((والشيخ ربيع بن هادي المدخلي، فهو آية من آيات الله في معرفة الحزبيين، لكن لا كآيات إيران الدجالين)).

وقال الشيخ -رحمه الله- في جواب له على سؤال :

((وأنا أنصح الأخوة بالاستفادة من كتب أخينا الشيخ ربيع بن هادي -حفظه الله تعالى- فهو إن شاء الله [بصير] بالحزبيين، ويخرج الحزبية بالمناقيش، قال بعضهم: إنّ بعض المحشين على الكشاف يخرج الاعتزال بالمناقيش، هذا -أيضاً- يخرج الحزبية بالمناقيش، أنا أنصح بالاستفادة من كتبه، وكذلك بالاستفادة من أشرطته)).

وفي هذا كفاية وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

الحواشي:

(1) انظر الثناء البديع للشيخ خالد الظفيري .

(2) وممن حضر اللقاء فضيلة الشيخ علي بن يحيى حدادي والشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الأحمد وغيرهم

(3)وقد أثنى على الشيخ ربيع وزكاه بل قدم لبعض كتبه منها: منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله وجماعة واحدة لا جماعات وغيرها وانظر أيضاً الثناء البديع للشيخ خالد الظفيري .

(4) انظر الثناء البديع للشيخ الفاضل خالد الظفيري .

(5) والمقال بعنوان: "الدفاع عن السنّة وأهلها".

(6) انظر الثناء البديع.

(7)انظر وصايا وتوجيهات لطلاب العلم (1/ 312 ط الأولى 1425هـ ).


منقول من سحاب الخير ( بواسطة الأخ أحمد بن يحيى الزهراني ).
المصدر: منتديات نور اليقين

التعديل الأخير تم بواسطة بلال الجيجلي ; 07-27-2012 الساعة 10:25 PM
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:37 AM.


powered by vbulletin