منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات جواب عبد الله بن عباس رضي الله عنهما لمن سأله: (ما سبحان الله؟) (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          الرد على الكلام المنسوب للشيخ لزهر حول فضيلة الشيخ طلعت زهران، وحول كتابات العتيبي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 09-20-2013, 07:02 PM
نور الدين بن العربي ال خليفة نور الدين بن العربي ال خليفة غير متواجد حالياً
مطرود لكونه انتكس وصار حداديا
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 84
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي اَلْإِمْعَانُ فِي اَلْهَذَيَانِ بِذَرِيعَةِ اَلتِّبْيَانِ

اَلْإِمْعَانُ فِي اَلْهَذَيَانِ بِذَرِيعَةِ اَلتِّبْيَانِ
ذكر الخطيب البغدادي في : « الجامع لأخلاق الرّاوي و آداب السّامع » ، و الذّهبيّى في : « سير أعلام النّبلاء » ( 7 / 448 ) عن إسحاق بن الطباع قال : سمعت حماد بن سلمة يقول : (( من طلب الحديث لغير الله تعالى مُكِرَ به )) اهـ .
فيا ربّ أخلص نيّتي و احفظني و أعنّي و يسّر لي أموري كلّها ياكريم يارحيم ياحليم يا ذا العرش العظيم .
إنّ الحمد لله ؛ نحمده ، و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا ، و من سيّئات أعمالنا ، من يهده الله ؛ فلا مضلّ له ، و من يضلل ؛ فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلّا الله ؛ و حده لا شريك له ، و أشهد أنّ محمّدا ؛ عبده ، و رسوله .
أمّا بعد :
فقد طرب ( رُقْعَةُ المليباريّ ) لفهمه – المأسوف عليه – أشدّ الطّربِ ! و أُعجب برأيه – المغبون فيه – أشدّ العُجْبِ ! و تغنّى بكلّ تبجّح – مَنْ خَدَمَتْهُ ( المنابر! ) و لم تسعفه المحابر – ؛ أنّه أدرك من علم العللما لم يدركه الإمام المحدّث الألبانيّ – رحمه الله – ! حتّى أصابته شرّ آفة يُصاب بها مثله و هي : ( آفة الغرور! ) – عياذا بالله تعالى – .
و الحقّ أنّ فيه عقلا و فيه جهلا ، و وا أسفاه عليه ؛ حيث أفسد جهلُه عقلَه ! ولم يطبّب( الدّكتور ! ) جهلَه عقلُه !
و لقد صدق من قال :
لكل داء دواء يُستطبّ به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها
نعم هاج علينا فضيلة الدّكتور المشرف العامّ على منابره بهذيان لا قرون له ! فما هالنا به و لم يؤلمنا منه إلّا ما أصابه من مسخ ، و فسخ ، و تقلّبٍ من منهج سلفيّ إلى منهج مليباريّ ! حيث صار داعيا إليه ، مرمّما لجداره ، طبيبا لأظفاره ، بعدما كان قلّمها ربيع السّنة ولا يزال – حفظه الله تعالى – .
فإنّ منهج المليباريّ الهدّام للسّنّة و الأثر ؛ قد تأصّل – وا أسفاه – في قلب هذا الدّكتورالغُمْرِ المفتون بمصطلحاته ! حتّى تجلّت فروعه على لسانه ، و بنانه ، و أعربت عنه ؛ كتاباته و مقالاته المريضة ، و أسفرت عليه ادّعاءاته و مزاعمه العريضة ، و لم يعد يشفع فيها العذر و التّأويل .
و لمثل هذا الوَبْر و ( سلاسله ! ) مهازل هذا الدّهر يقالُ :
أيّها الوبر الـمُسَلْسِلُ ( الـمُسَلْسَلُ ! ) : سَلْسِلْ و أكثر من السَّلاسِلِ ! فلن تزداد بها إلّا قلّة .
و مع أنّنا لا نأمره بالتّقليد و الجمود ، فإنّنا نحذّره من منهجه القديم الجديد ! إذ ليس فيه ما يستحقّ منه هذا التّهافت والتّعنّت ، و الإمعان في الهذيان بذريعة التّبان ! فهو إن نجح ! بقواعده المضطربة ، و مقاييسه المختلّة ، مع مثال أو مثالين أو ثلاثة ! فلن يفلح له هذا الفهم السّقيم ، و المنهج العقيم ، كتأصيل سليم ، و تقعيد مستقيم ، في التّصحيح و التّضعيف ، و لن يطّرد له نجاحه في كلّ حديث تفرّد به مقبول أو ثقة ، و سَيَلْقَ العنت المرّ ، و يلعق الويل الأشرّ في السّير عليه ، و التّعامل به ، إمّا عاجلا أو آجلا ،و كما يقال :
( إنّه لا يستقيم الظّلّ و العود أعوج ) .
و سيطّرح أحاديث كثيرة عليها العمل في دين الله ، لا يعلم كثرتها إلّا الله وحده لاشريك له ،
و يجب أن يعلم فضيلة الدكتور الذي أقحم أنفه في دقائقَ من العلم لا قبل له بها ، و حشر نفسه حشرا بين أهلها و ذويها ! أنّ علم الحديث ؛ ليس بعلم ( فيزياء ) ، و أنّ لكلّ حديث معاملته الخاصّة ، ونظره المحايد ، و لئن تشبّث فضيلته ! بهذا المنهج الهدّام ؛ لَيَتَحَوَّلَنَّ قلمهُ إلى معول للهدم و التّخريب ، و لسانه إلى كِذْبَةٍ ، و شرفه إلى سُبَّةٍ ... و أمور أخرى ؟!
فليكسر قلمه مشكورا ، و ليمسك عليه لسانه مأجورا ، و ليَصُنْ له عرضه مأمورا ، خيرا له و أنفع ،فإنّي أراه على الإساءة و التّخريب لهذا العلم ؛ أقوى منه و أقدر على الإحسان .
أيّها الإخوان :
إنّه بذريعة : ( الرّد على جهلة التّفرّد ! ) – زعم الحَدَثُ ! – ، قام من ليس بحافظ ، و لا محدّث ، و لا عالم ، و غايته أنّه ( ضُحكة ) بينهم : فضيلةالرّبع شيخٍ الدّكتور المشرف العام على منتداه ! بإجحاف لا يرضاه أهل الإنصاف ، حيث خفّ على لسانه ؛ مدح الإمام الألباني – رحمه الله – و ذمّ تخاريجه ، و غمزها ، و العبث بها ! فجعل محبّته له ؛ بقدر حاجته إليه ، فإذا قضى حاجته منه ؛ وقع فيه ! كمَثَلِ .. ؟ من يحمل أسفارا أثقله حملها ، ولم ينفعه علمها !
فلا أدري ؟
أهو – منه – تبلّد و جمود ؟ أم عناد مقصود ؟ أم هو طويل النّفَس فيهما معا ؟
الله أعلم بحاله ؟!
و يا لها من حسرة على ذي غفلة ، و شَقْوَةٍ على ذي جِنَّةٍ ، أن يكون أول أمره حُجّة على آخره ، حيث افرنقع المسكين بلا شيء ، و ضيّع ما كان قد ظفر به .
نعم ؛هذه هي حالة كَلِفِ الوُدّ ، و تَلِفِ البُغض ، يَحِيفُ بمن خالفه ! و يَأْثَم في من مَدَحَه !
و سبحان الله ! من كسله الذّهنيّ ، و فسله العقليّ !
أفيحسب أنّه – على طراوة عوده ! – يجاري فيسبق الإمام الألبانيّ ؟!
أم يظنّ أنّه – على طلاوة جموده ! – يُطَاوِله فيَطُول عليه في نقده الرّبانيّ ؟!
إنّ هذا لشيء عجاب !
فاعلم أيّها الدّكتور المخرّب للرّواية و الدّراية ! أنّ للإمام الألبانيّ – رحمه الله – علينا حقوقا كثيرة :
أدناها : إماطة أذاك عنه ، و إقالة عثراتك عنه ، و إن كانت لا تخزّه و لا تهزّه ،فهي – و أيم اللهكأصداء في الأثير لا تحرك ولا تثير ..
و أعلاها : أن نؤتيه حقّه كلّه فلا نبخسه شيأ ، ( تصفية ) من العابثين بتراثه ، و ( تربية ) لنا جميعا على احترامه ،ابتغاء مرضات الله و كفاء ماقدّم و ردعا لمن أجرم و ظلم .
كما يعزّ علينا – كذلك – من باب الأخوّة الإيمانيّة ؛ أنّ تزلَّ ، أو تضلَّ ، فتشقى و تذلَّ .
فالدّين النّصيحة .
و من أنذر ؛ فقد أعذر .
هذا ....
و إن كان قد جرّب الدّكتور ! مرّة بعد مرّة ، و حاول الكـرّة بعد الكـرّة ، لتمرير خباله ، و تبرير خياله ، وتسويق علله ! – كمن يسقي السُّمَّ ؛ و يُقسم بأغلظ الأيمان على أنّه ماء الحياة ! – فلم ينجح ، و لن يفلح – بحول الله و قوّته – ؛ لأنّ عيون العلماء مفتّحة يَقْظَى لحفظ دين الله ، و سنّة رسول الله – صلّى الله عليه و سلّم – و غلق جميع منافذ التّحويل ، و التّبديل ، والتّخريب و التّشغيب على أمثاله ، و أشكاله ، و أضرابه ... ! وذلك عملا بقوله – عزّ وجلّ - : {{ و إذْ أخذَ اللهُ ميثاقَ الذين أُوتُوا العلمَ لَتُبَيِّنُنَّهُ للنّاسِ و لا تَكْتُمُونَهُ }} .
أيّها الإخوان :
إنّ هنّات هذا الدّكتور ! لم تعد هيّنات ، وتحقيقاته ! باتت تخريبات و أضحت تهريجات بأتمّ معانيَ الكلمات ، فهو يقفز من تضعيف حديث صحيح ، إلى توهين رأي رجيح ، إلى توهيم عالم مدقّق فصيح ، بـحجج ذاهبات كالرّيح ، كالسّراب يحسبه الظّمآن ماءً ...!
و ليت الألكن !حين أثار غبار لجاجها ، و شبّ نيران حجاجها ؛ جاء بما يمكن أن يخاصم بنحوه ، أو يُعارضَ بمثله ! و لو كُلِّفَ بذلك لانقطع و لغصّ بريقه ، بل أتى بالمغاليط المضادة للعدل ، و التخاليط المخالفة للحقّ ، في إعلال أحاديث صحيحة ، وتوهيم أئمّة كبار ، و تسفيه جبال العلم و أوتاد الفهم ، شفاءً لغيظه ، و انتقاما لمنهجه ، وغرورا بنفسه ، إذْ يزعم أنّه واسع الاطّلاع ، متّقد الفهم ، دقيق الملاحظة ، قويّ الحجّة ، متمكّن و .. و .. و.. إلى آخر ما هنالك من أحلامه و هيامه !
كأنّما أوتيَ الحكمة و فصل الخطاب صدقا ! ولا يقول فضيلته إلّا حقّا !
أو إن شئت قلت عنه – بصريح العبارة و مختصر الكلام – : ( متقدّم ! ) تأخّر به الزّمن !
و غيره – عالما كان أو طالب علم من ( المتأخّرين ! ) – ... ؟
غفلَ ... !!
و سهَا ... !!
و أخطأَ ... !!
و جهلَ ... !!
و كذبَ ... !!
و دَجَّلَ ... !!
وضلَّ ... !!
فبؤسا لهذا الدّكتور ( الرُّقعة ) ! ما أغرّه بنفسه ! و سبحان من سلّطه على ما هو أكبر منه و أعظم .
و ما أسهل عليّ – بعد هذا كلّه – أن أخسر من كان هذا حاله ! و أربح حديث رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم – و أكسب عقلي و ديني و احترام العلم ، و العلماء ، ثمّ أرعوي في مصيبتي به ، إلى جميل الصّبر و كريم العزاء ، فربّ فارح بزلّته لا تنفّعه ، وربّ كاره لها لا تضرّه ، و الذين يعقلون ؛ يفهمون عنّي ما أقول .
أيّها الإخوان :
إنّ أسلوب التّخفّي و التّستّر ، و التّمسح في قول بعضهم : ( قال شيخنا الألباني ) و ما شابه ذلك ... ! لا ينطلي على العارفين بأوحال أحوال المتمسّحين الكَذَبَة المنتهجين أضلّ المسالك ، وليس صغير باطلهم ما صَغّره حبّهم أو شفع فيه ودّهم ، و إنمّا صغيره أو عظيمه ؛ ما صغّره أو عظّمه العدل و الحقّ و الإنصاف .
و النّاظر في منهج التّمسح هذا ؛ يرى من أهله العجب العجاب في جمعهم بين الغمز و الثّناء ! و اللّمز مع الوفاء ! و يلحظ من مكر صنيعهم وخبث فعالهم التّذبذب و الاضطراب ! ما يكشف له بيقين أنّهم يدسّون السّمّ في العسل .
و مثال ذلك ماسوّقه بعضهم ترويجا لنفسه و دعاية لها في دفاعه ! عن الإمام الألبانيّ – رحمه الله – حيث كتب :
محمد إبراهيم شقرة ! : « ماذا ينقمون من الشيخ الألباني » ! و هوالتّكفيري الغاشم ، أكبر عاقّ ، و أعظم ناقم .
و كتب سليم الهلالي ! و علي حسن الحلبي ! : « الرد العلمي على حبيب الرحمن الأعظمي المدعي بأنه أرشد السلفي في رده على الألباني وبيان افترائه عليه » ! وهما بين غال لئيم غشيم و مميّع نميم زنيم ؛ أذلّ مدّعيين مفتريين كاذبين .
و كتب علي الحلبي ! : « الرد البرهاني في الانتصار للعلامة المحدث الإمام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني » ! و قد سبق وصفه و نعته .
و كتب أحمد بن إبراهيم بن أبي العينين ! : « التفنيد لكتاب الترشيد وهو تعزيز الرد على من رمى الشيخ الألباني رحمه الله بالتساهل »! و « الانتصار للحق و أهل العلم الكبار و الرد على من رمى الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله بالتساهل » ! و « إقامة الدليل على علو رتبة إرواء الغليل » ! و هو قطبيّ مطموس أعورهما ، متقلّب مسكين .
و كتب طارق بن عوض الله ! : « ردع الجاني المتعدي على الألباني » ! و هو مليباري حزبيّ خبيث .
و كتب عمرو عبد المنعم سليم ! : « لا دفاعاً عن الألباني فحسب بل دفاعاً عن السلفية » ! و هو مليباري دسيس ماكر خسيس .
و غيرهم ...
و كلّ هؤلاء ... !! على الحديث و أهله بلاء و وباء ، فسلوكهم مكشوف و منهجهم معروف، و لكلّ داء منهم دواء .
فإنّما نعاتب منهم من ربّما لا يزال معه بقيّة من حشمة ، و شيّء من برقع الحياء ، و إلّا فليتقلّبْ في الأمور كما يحلو له و يشاء !
فرحم الله الإمام الألبانيّ ، و أثابه كفاء ماقدّم لخدمة دينه ، و جدّد منه مادرس ، و أحيا ما مات من سنّة نبيّنا الغرّاء .
وهدى الله هذه الزّعنفة الضّالّة من الأشقياء و السّفهاء و ما هم عليه من غباء إلى الخير والهدى سواء .
و حتّى لا يغترّ بهذا الوبر الدّهماء فينزلقوا وراءه متأثّرين بلا منهجيّته في التّخريب ، و حتّى لا ينخدع بالغرّ الأبرياء فينساقوا خلف ادّعائه الغريب العجيب ، كان لا بدّ من كشف زيفه ، و ردّ بهته {{ ليهلك من هلك عن بيّنة و يحيى من حيّ عن بيّنة }} .
ثمّ مع هذا كلّه ، فإنّ احتمال أن يعود إليه رشده بالتّذكير و الزّجر قائم وارد – إن شاء الله – وذلك قبل أن يتّسع عليه رَقْعُ خرقه بنفسه ؛ فيندم ندامة الفرزدق حين فارق النّوار، و الكسعيّ لمّا استبان النّهار ، ولات حين مندم ساعتها .
و أنّا هنا أورد شيأ من زيفه الذي أذاعه في مقالاته ، و بهته الذي أشاعه – تلويحا و تصريحا – في مقاءاته ، ليعلمها القارئ الصّادق و يحذرها طالب الحقائق ، و يجتنب ما فيها من المزالق و البوائق ، التي لمّها المشرف العام و جمعها دّكتور العلل و الأوهام بمختلف الوسائل و الطّرائق .
فهو بحقّ ثمرة من ثمرات المليباري – المضل الضّال و الجاهل الغال – التي أثمرها ، و بيضة من البيضات التي باضها ، و سيّئة من السيّئات التي اكتسبها ، و داعية إلى منهجه و مناصره ، و إن كان قد غرّني زمنا من الدّهر ظاهره .
فالحمد لله الذي أبان عن خباياه و طواياه و كشف لنا بلاياه و خزاياه .
( يتبع إن شاء الله ....) .
أبوربيع نورالدّين بن العربيّ آل خليفة
- غفرالله له ولوالديه -
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:52 PM.


powered by vbulletin